صور من إفريقيا: إثيوبيا لا تخشى نقص المياه والأفارقة في إسرائيل
(بي بي سي):
مجموعة من الصور المميزة التي التقطتها عدسات الصحافة العالمية في إفريقيا وأخرى لأفارقة في أنحاء متفرقة من العالم.
طفل يشرب المياه من صنبور عمومي
طفل من زيمبابوي يشرب من صنبور عمومي في مدينة شيغوتو على بعد مئة كيلو متر غرب العاصمة هراري الاثنين الماضي.
سمكة نافقة
في اليوم التالي ظهرت سمكة نافقة على الجرف الجاف لأحد السدود في ولاية ويسترن كيب الأكثر تضررا من الجفاف في جنوب أفريقيا.
تعميد
غياب مخاوف نقص المياه في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وهو ما يتضح في رش أحد فتيان الكنيسة الماء المبارك على تجمع من المسيحيين الأرثوذوكس.
فتيات الكنيسة
فتيات الكنيسة الأرثوذوكسية في إثيوبيا يحضرن احتفالية تعميد تيمكت أو إيبيفاني الذي تُرش فيه المياه المباركة على الحضور.
صبية
كان هناك متسع لهؤلاء الصبية أيضا لحضور لمشاهدة احتفالية التعميد بالمياه المباركة على ضفاف نهر الأردن.
احتجاج
بعد ثلاثة أيام في مدينة هرتسيليا في إسرائيل نظم مهاجرون أفريقيون احتجاجات على قرار الحكومة الإسرائيلية بترحيل عشرات الآلاف منهم إلى بلادهم.
مرأة عاملة
في اليوم نفسه، تعلق سيدة في مدينة أبيدجان في ساحل العاج نسيجا مصبوغا للتجفيف. وتدعم الحكومة في ساحل العاج قطاع النسيج لتوفير المزيد من الوظائف.
معاقون يلعبون كرة القدم
تحدي بدني أثناء مباراة في إطار بطولة الاتحاد الدولي لكرة قدم التزحلق للمعاقين في مدينة أكرا، عاصمة غانا السبت الماضي. وتستهدف البطولة تسليط الضوء على التحديات البدنية التي يواجهها للمعاقون، ومدى قدرتهم على التصدي لها.
احتفالات تنصيب جورج وايا
أحد المواطنين في ليبيريا ينفخ في بوق في العاصمة مونروفيا احتفالا بتنصيب نجم كرة القدم السابق جورج وايا رئيسا للبلاد.
مواطن من توجو
مواطن من توجو يلون جسده بألوان العلم الوطني للبلاد أثناء احتجاج يطالب بإنهاء نصف قرن من حكم عائلة إياديما للبلاد في العاصمة لومي.
مظاهرة نسائية
نساء تتمدن على الأرض حاملات لافتات احتجاجية في العاصمة الكينية نيروبي لإعلان رفضهن الانتهاكات الجنسية المزعومة في قسم الولادة في أكبر مستشفيات البلاد.
خريجو جامعة أوغندية
حصل هذا الطالب وزميلته و 14 ألف طالب وطالبة آخرين على درجة علمية من جامعة ماكاريري المرموقة في أوغندا.
تمثال رمسيس الثاني
شهدت العاصمة المصرية القاهرة حدثا هاما الثلاثاء الماضي عند نقل تمثال رمسيس الثاني، الذي يرجع تاريخه إلى ثلاث آلاف سنة، من الميدان الذي حمل اسمه في قلب العاصمة إلى متحف جديد لحمايته من التلوث.
فيديو قد يعجبك: