#خَلْقًا_وَخُلُقًا.. "الأزهر للفتوى": هكذا كان النبي يخالط الناس
(مصراوي):
تحت عنوان (مُخَالَطَتُهُ ﷺ لِلنَّاسِ) كشف مركز الأزهر العالمي للفتاوى الالكترونية، جانبًا من صفات النبي الأعظم الخَلقية والخُلقية.
قالت لجنة الفتاوى الالكترونية: كان سيدُنا رسولُ اللهِ ﷺ ليِّنَ الجانبِ، خافضَ الجَناحِ، رحيمًا بالناسِ، يخالطُهم، ويهتمُ بأحوالهم، ويشاركُهم في جميعِ أمورهم؛ فعَنْ سيدِنا أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ:
«كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَعُودُ الْمَرِيضَ، وَيَشْهَدُ الْجَنَائِزَ، وَيَرْكَبُ الْحِمَارَ، وَيُجِيبُ دَعْوَةَ الْعَبْدِ، وَكَانَ يَوْمَ بَنِي قُرَيْظَةَ عَلَىٰ حِمَارٍ مَخْطُومٍ بَحَبْلٍ مِنْ لِيفٍ، وَعَلَيْهِ إِكَافٌ مِنْ لِيفٍ».. أخرجه الترمذي.
وأوضحت لجنة الفتاوى الالكترونية معنىٰ يعود المريض: أي يزوره. والمخطوم: هو ما له زِمَام.
والإكاف: كـ(سرج الفَرَسِ).
موضوعات متعلقة...
- #خَلْقًا_وَخُلُقًا.. "الأزهر للفتوى": كان النبي يحب الحلواء والعسل
- #خَلْقًا_وَخُلُقًا.. "الأزهر للفتوى": كان النبي دائم الذكر في كل أحواله
- #خَلْقًا_وَخُلُقًا.. "الأزهر للفتوى": فصيحًا لا يتكلم في غير حاجة هكذا كان كلام النبي
فيديو قد يعجبك: