لم يتم العثور على نتائج البحث

تصفيات أفريقيا تحت 17 عاما- شمال أفريقيا
تونس

تونس

- -
18:00
مصر

مصر

تصفيات أفريقيا تحت 17 عاما- شمال أفريقيا
ليبيا

ليبيا

- -
21:00
المغرب

المغرب

تصفيات أفريقيا تحت 20 عاما- شمال أفريقيا
ليبيا- الشباب

ليبيا- الشباب

- -
17:00
مصر - شباب

مصر - شباب

تصفيات أفريقيا تحت 20 عاما- شمال أفريقيا
الجزائر - شباب

الجزائر - شباب

- -
20:00
المغرب - الشباب

المغرب - الشباب

تصفيات كأس العالم - أمريكا الجنوبية
الأرجنتين

الأرجنتين

1 0
02:00
بيرو

بيرو

تصفيات كأس العالم - أمريكا الجنوبية
البرازيل

البرازيل

1 1
02:45
أوروجواي

أوروجواي

جميع المباريات

إعلان

تامر عبدالحميد يكتب: شحذ الهمم

03:20 م الإثنين 19 سبتمبر 2016

تامر عبدالحميد

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

بقلم- تامر عبدالحميد:

الكل شحذ الهمم، ففي نظرة إعجاب تابعنا نحن مشاهدي مباريات الأسبوع الأول للدوري الممتاز لكرة القدم، فكان مثار إعجاب الكثيرين منا، وبأن أغلب الفرق سلكت طريق البحث المبكر عن فوز يجلب ثلاث نقاط مبكرة في اليوم الأول، الأبيض تنفع في ما تلاه من أيام يعلم الله لونها.

أين يقبع أو يطمع كل فريق في ترتيب قائمة الأندية بداية من الدور الأول، والممكن التعويض خلاله بعيدا عن الدور الثاني، والصعب فيه التعويض أو التصويب فيه لشراسة المنافسة، وسعي الغرقى للنجاة من الهبوط في نهايته، سعي الهارب من الموت حتى لو تعلقت نجاته بموت ذويه.

وهكذا وجدنا السعي الحاد للفوز، أثمر عن اختفاء التعادلات حتى الفرق التي لاقت الهزيمة، ظلت تكافح حتى لتقليل فارق الأهداف.

أيضا لوحظ تكرار انفلات البعض، وحالات مخالفة القانون أطاحت بالمخالفين لخارج الملعب، وخلف الأسوار، في مشهد نتمنى أن يقوم اتحاد الكرة بالانتفاض السريع والعقاب الحاسم والرادع، ونأمل أن يلجأ في قراراته لأقصي حدود العقوبات القانونية، دون هوادة، ردعا للمتربصين، ومنعا للتكرار، وأن يمتلك أولي الأمر في الاتحاد، الشجاعة في هذا المجال دون خوف من اللون أبيضا كان أم أحمر، أخضرا كان أم أصفر.

وعلى لجنة المسابقات، معاملة المخالفين المقررين علينا، ومكرري ومتعودي التساهل بكل حزم وحسم، والرجوع كما في شهادة الفيش والتشبيه للسوابق السابقة وتغليظ العقوبة كمبدأ قانوني للردع.

ولا ننسى السلوك السوي المتحضر خلال السوبر الإماراتي للجمهور المصري المحترم، وكذلك المنظمين، وكيف وصلوا لإخراج هذا المشهد التنظيمي، وتلك اللوحة الفنية الرائعة والتي أبهرت الأنظار في كثير من تفاصيلها.

وكما أننا نُلقي الضوء على الإيجابيات والسلبيات الفنية والإدارية والتنظيمية والسلوكية، فإن هذا لن يخرج عن إطار أن كرة القدم هي بالفعل الصناعة الترفيهية الأولى، ليس في مصر فحسب بل في العالم كله، وأن هذا المنتج الكبير تسابقت الفضائيات علي شرائه لما تعلمه من قيمة محتواه، وأن تلك الأموال الطائلة والتي تنفق في هذا الإطار لابد وأن يكون لها هذا المردود والتأثير الكبير في إتمام إخراج هذا المنتج في أبهى وأزهى صورة.

خرج علينا الأسبوع الأول من الدوري العام المصري في صورة جيدة، على مستواها الفني والإداري والتنظيمي والتغطية الإعلامية، آملين من الله أن يكون القادم أفضل لمشاهدة كرة قدم حقيقية تمتع من يشاهد، تجذب من لم يتابع.

فيديو قد يعجبك: