في الحلقة السابعة عشرة من مسلسل "ب100وش" عصابة نيللي كريم وآسر ياسين تستأنف نشاطها

كتب-مصطفى حمزة:
هدوء "نجلاء- دنيا ماهر" خلال التحقيق، واشتباك "سامح- محمد عبد العظيم" مع "فتحي- مصطفى درويش"، من بين أحداث ساخنة عديدة شهدتها الحلقة السابعة عشرة من مسلسل "ب100وش"، الذي تقوم ببطولته نيللي كريم بمشاركة آسر ياسين، ويعرض على قنوات الحياة ودبي.

وبدأت الحلقه مع دخول "نجلاء- دنيا ماهر" إلى غرفة التحقيقات بصحبة زميلتها السابقة في العمل بالقصر، وتنجح بهدوئها في إبعاد الشبهات عنها.

وبعد خروجها إلى الشارع تفاجأ بمطاردة "سامح-محمد عبد العظيم" لها، ويصر على الذهاب معها إلى المطعم، حيث ينتظرها "زيزو-حسن أبو الروس"، ثم يذهبون جميعا إلى مقر العصابة، في وجود كافة أعضائها .

بمجرد دخولها يقوم "سامح" بالإشتباك مع "فتحي-مصطفى درويش"، ويتبادلان ضرب بعضهما، قبل أن ينجح "عمر-أسر ياسين" و"سكر-نيللي كريم" في تهدئة الموقف.
وبعد أن تحكي "نجلاء" ماحدث في التحقيقات، تسأل عن أموالها ، ليبدأ كل أفراد العصابة إعادة ما حصلوا عليه، ومنحها لها.
وبعد الصلح بين "فتحي" و"سامح" يبدأ "عمر" التخطيط لعملية نصب جديدة، وأولها بيع السيارت، إذ يذهب "زيزو_أشرف أبو الروس" لمجموعة من معارض السيارت، ويدفع مقدم شراء بعضها.
ويقوم "سامح_محمد عبد العظيم" متنكرا في ازياء رجل أعمال ثري، بدفع مقدم شراء محل كبير واعداداه كمعرض سيارات فخم، وتنجح العصابة في إستخدام حيلها وبيع كافة السيارات .
وتقوم المجموعة بإخلاء المكان المؤجر، ليفاجأ من دفعوا مقدم شراء السيارات، عند عودتهم بأن المكان أصبح خاليا، وتأكيد صاحب العقار عدم مسئوليته.
بعد الفرحة بنجاح العملية، تقترح "سكر-نيللي كريم" على المجموعة تاجيل تقسيم و أنفاق الأموال، وإستغلالها للآعداد لعملية نصب جديدة، ويقوم "عمر-أسر ياسين" بطرح فكرة ان تقوم خطتهم على الترويج عبر الأنترنت عن حضانة اطفال ألمانية.