في رابع حلقات "عمر ودياب".. علي ربيع ومصطفى خاطر يتعرضان للخطف

كتب - مصطفى حمزة:

تبدأ الأحداث مع ذهاب الثنائي لتسليم مجوهرات بـ30 مليون جنيها، وفي الطريق يتوقفان للإفطار على عربة الفول.

وخلال تناولهما الإفطار، نكتشف وجود عصابة تراقب تحركاتهما، ويفاجأ أعضاؤها خلال جلوسهم بالسيارة، أن "عمر" يطلب منهم المساعدة بدفع السيارة المصفحة التي يستقلها هو و"دياب".

ويذهب الثنائي بسيارتهما المصفحة لإحدى الورش، ويفاجأ "عمر" بأن "دياب" سمح للميكانيكي ومساعده، بالذهاب بالسيارة بدعوى تجربتها.

وعقب عودة الميكانيكي يكمل الثنائي المشوار، إلا ان العصابة المسلحة تقطع الطريق عليهما، وتطلق عليهما الرصاص للنزول، إلا أنهما يرفضان ويجلسان بهداوة يغنيان ويلعبان داخل السيارة.

ويضطر أعضاء العصابة لرفع السيارة المصفحة وبداخلها "عمر ودياب" بالونش إلى مقرهما ومع فشل محاولات فتح السيارة، يخرج الثنائي ويدعيان أن الحقيبة التي بها المجوهرات بمنزلهما.

وبعد خروج أفراد العصابة، يسأل "دياب" صديقه "عمر" عن الحقيبة، ويكتشف أنها ليست معه كما يعتقد، ويجدان أنفسهما في أزمة جديدة، وعند عودتهما إلى المنزل يفاجأ بالميكانيكي ينتظرهما ومعه الحقيبة، وفي اليوم التالي يذهبان إلى مقر الشركة ويبلغان المدير بما حدث.