علي الألفي لـ"مصراوي": أتمنى إحياء هذا التتر و"تم البدر بدري" تشرخ القلب
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
كتبت- منى الموجي:
قال الفنان علي الألفي إن هناك الكثير من أغاني التترات التي يحبها، وكان يتمنى أن تكون بصوته، لو كان يملك القدرة على تحقيق ذلك، ومنها: "المال والبنون"، "حديث الصباح والمساء"، "أرابيسك"، "هالة والدراويش"، لافتا إلى أن الأخير لا يعرفه الكثير من الناس، وأنه بصوت الفنان محمد الحلو، وألحان عمار الشريعي، وكلماته عظيمة، متمنيا أن تتاح له فرصة أن يعيد إحيائه على المسرح.
وتابع في حواره مع "خيمة مصراوي": "النجوم أصحاب البصمة في التترات هم: علي الحجار ومحمد الحلو ومدحت صالح وحنان ماضي وأنغام، واللي كانوا محظوظين بوجودهم في وقت فيه عمار الشريعي، اللي جعل أغنية المسلسل مسلسل، متقدريش أبدا تغفلي جمال التتر، وبيغنيه قامات، فإزاي تجريه مش هتعرفي، لكن أحيانا صناع المسلسل حاليا بيشوفوا الموضة ايه، وجت فترة تترات المسلسلات بقت أغاني مهرجانات، وفيه منها اللي حقق نجاح زي (مليونير مليونير) لأنه كان مناسب لطبيعة العمل، لكن مينفعش كل الأعمال تبقى تترات أغاني مهرجانات".
الألفي تحدث عن سببين وراء عدم انتشار الأغاني الحديثة التي تم تقديمها للاحتفاء بشهر رمضان، على غرار أغاني زمان، التي نعود للاستماع إليها، مثل "رمضان جانا" و"هاتوا الفوانيس": "كتر الإذاعة وده خلاها جزء من الذاكرة واتحفظت، وده صعب على أي غنوة جديدة تحصل، والفنانين زمان كانوا بيعملوا الأغنية بقلب أوي، الشجن اللي في صوت محمد فوزي لما بيغني هاتوا الفوانيس، وعبدالمطلب بيغني لصديقه اللي غايب بقاله سنة وراجع، فرحان بجد وفيه محبة، حتى غنوة شريفة فاضل (تم البدر بدري) غنوة بتشرخ القلب معمولة بذمة وبقلب، وهناك أغنية للفنانة هدى سلطان (شوفوا رمضان وخفة دمه) وأنا من محبي صوتها وأي صوت مصري وبلدي زي بوسي وأمينة، كل الأغاني دي مفيش فيها غنوة شبه التانية".
فيديو قد يعجبك: