لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

«تريند مايكرو» تنال عضوية معهد سلامة الأسرة على الإنترنت

12:00 ص السبت 01 ديسمبر 2012

«تريند مايكرو» تنال عضوية معهد سلامة الأسرة على ال

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث
قالت «تريند مايكرو»، المزوِّد الرائد عالمياً بحلول أمن بيئة الحَوْسَبَة السحابيَّة ونُظُم الخوادم، إنها نالت مؤخراً عُضوية «معهد سلامة الأسرة على الإنترنت» (FOSI)، المؤسسة الدولية غير الربحيَّة المعنيَّة بتعزيز تدابير حماية كافة أفراد العائلة من تهديدات الويب وتكثيف الجهود الدولية في مواجهتها.ويُذكر أن «تريند مايكرو» تطوِّر مجموعة متكاملة من حلول أمن الإنترنت وحلول رصد وصدّ التهديدات المختلفة، الفيروسية والخبيثة والاختراقية والتجسُّسية، بما يجعل فضاء الإنترنت أكثر أمناً وأماناً للشركات والأفراد ممَّن يعتمدون على الويب كمنصة رقمية.و«تريند مايكرو» ملتزمة، تماماً مثل «معهد سلامة الأسرة على الإنترنت»، بتعزيز المواطَنَة الرقميَّة والمؤسسية الملتزِمة بالمسؤولية المجتمعية.وكانت «تريند مايكرو» قد أطلقت قبل خمسة أعوام برنامج سلامة الأطفال والأسرة على الإنترنت لتمكين الصِّغار وآبائهم ومُعلِّميهم ومدارسهم حول العالم من جعل الإنترنت أكثر أمناً وأماناً لجيل اليوم، ولتزويدهم بالأدوات والمعلومات اللازمة لاتخاذ قرارات مسؤولية أثناء تصفُّحهم للإنترنت.وقال ستيفن بالكام، الرئيس التنفيذي لـ«معهد سلامة الأسرة على الإنترنت»: “ارتأينا أن تريند مايكرو تشاركنا رؤيتنا والكثير من مبادئنا وقيمنا. ونتطلَّع إلى أن نتبادل معها الأفكار المبتكرة حول سُبُل جعل الإنترنت أكثر أمناً وأماناً للصِّغار وكافة أفراد الأُسرة. والالتزام الذي قطعته تريند مايكرو على نفسها لتسخير كلِّ طاقاتها من أجل جعل الإنترنت أكثر أمناً مهمٌّ للغاية لما تنطوي عليه الإنترنت من إمكانات هائلة لا تخلو من التحدِّيات، وسنعمل سوياً مع تريند مايكرو لجعل جيل المستقبل أكثر دراية بالقضايا الرقمية وأمنهم على الإنترنت”.من جانبها، قالت لينيت أوينز، المدير العالمي لبرنامج سلامة الأطفال والأسرة على الإنترنت التي أصبحت عضو مجلس إدارة «معهد سلامة الأسرة على الإنترنت» بعد نيل «تريند مايكرو» عضويتها فيه: “المعهد وتريند مايكرو ملتزمان بجعل الإنترنت آمنة ومأمونة وتجربة منتجة لجيل اليوم. نحن نعتقد أن المُواطَنَة الرقميَّة يجب أن تبدأ من منازلنا، وهذا هو سبب سعينا الثابت لدعم وإبرام شراكة مع مؤسسات ريادية في هذا المضمار مثل معهد سلامة الأسرة على الإنترنت. يمكننا سوياً أن نعزز التوعية الإنترنتية وأن نزوِّد الأُسر بما تحتاجه لتشجيع الاستخدامات الواعية والإيجابية لتقنية الإنترنت”.

فيديو قد يعجبك: