لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

زمن المجلات ''الجميل''.. هل يعود؟ (ملف)

05:36 م الأربعاء 22 أكتوبر 2014

زمن المجلات ''الجميل''.. هل يعود؟

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

أعد الملف-رنا الجميعي:

زمن ولّى، كان سلاح الأدباء فيه أقلامهم، على صفحاتها نشبت معارك بين أكبر الأدباء، عباس العقاد، طه حسين، مصطفى صادق الرافعي، محمود محمد شاكر، ينتظر مقالاتهم أناس من داخل مصر وخارجها، لم تكن المجلات الثقافية وقتها مما يطلق عليه ''كلام جرايد''.

على مدار قرنين تأسست أهم المجلات في الوطن العربي من مجلات ''الهلال''، ''الرسالة'' و''الثقافة'' إلى طبعات الماستر التي ترمز لإصرار المثقفين على استمرار الحياة الثقافية رغم تعسف الدولة، وحتى المجلات المملوكة للدولة كالثقافة الجديدة والحزبية كمجلة أدب ونقد والتي استمرت كل منهما لثلاثين عاما وأكثر، وأخيرا مجلة ''أمكنة'' التي تتمتع بالاستقلالية؛ كان الطابع المشترك بين هذه المطبوعات أنها واجهت دائما إهمال بالداخل ومجلات ثقيلة المحتوى بالخارج.

مصراوي يتحدث عن أهم المجلات التي تنتظر حظها من الاهتمام، لعل القادم يحمل أفضل للمطبوعات الثقافية بمصر.

''مجلة أمكنة'' .. رحلة البحث عن فكرة

المؤمن بفكرة يسافر القمر ليبلغها، ويقوم مطاردو الأفكار بالبحث عنها لتعلق بشباكهم، ليتنقلوا بعدها بين النجوع ليُدركوها، ليظهر بعدها بعام كامل أو أقل تفاصيل تلك الفكرة بين طيات مجلة تسمى "أمكنة"، لتصل أعدادها حتى الآن إلى عشرة أعداد.

مجلة ''الثقافة الجديدة''.. مستمرة رغم الصعوبات

تظل أوراق مجلة ''الثقافة الجديدة'' التي تعدت المئة صفحة شاهدا على فترات طويلة من العصر الثقافي بمصر لمدة أربعة والأربعين عاما، هذه الكلمات التي طبعت من آلة كاتبة في إبريل عام 1970 برئاسة الكاتب المسرحي، سعد الدين وهبة

''مجلة ''أدب ونقد''.. ''زي مصر''

ثلاثون عاما مروا على مجلة كانت لسان حال حزب ''التجمع''، في عام 1984 وُلدت مجلة ''أدب ونقد''، لتكون رمزا لاستمرارية اليسار في وجه السلطة بعد ما سمي بـ''مذبحة المجلات الثقافية'' التي قام بها السادات بعد اعتقال المثقفين.

بين المجلات الثقافية في الماضي وحاليا.. فرق ''حريات'' و''إبداع''

يمر القارئ الشغوف دومًا بالمجلة التي يقوم بشرائها في كل مرة تصدر فيها، يمرر عيناه سريعًا بين طياتها، مبديًا ابتسامة حينما يرى اسم كاتبه المفضل بين زمرة كتاب المجلة، فقد انتظر أيام الشهر بصبر أوشك أن ينفذ، ليذهب مسرعًا إلى بائعه ليشتري المجلة التي استطاعت أن تستميل قلبه بقلمها الأدبي وكتاباتها التي تفرض اهتمامه بها

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا

فيديو قد يعجبك: