شقيق جون كيندي سرق دماغه وأخفاها

كتبت- أسماء إبراهيم:

طرح الكاتب والمحامي جيمس سوانسون في كتابه المعنون ''نهاية الايام: اغتيال جون اف كيندي'' فرضية قيام روبرت كينيدي أخ الرئيس الامريكي المغتال عام 1963، بسرقة دماغه اثناء عملية تشريحه.

ويشير الكاتب إلى أن الأخير أراد أن يتستر على امراض شقيقه وعلى تعاطيه المخدرات، فقام روبرت بحفظ دماغ شقيقه في صندوق معدني خاص.

وفي عام 1972 تم فتح باب التحقيق مرة أخرى من أجل معرفة اذا ما كان مطلق النيران واحد أو أكثر، لكن حدثت المفاجأة التي اذهلت حاضري التحقيق وهي أن دماغ الرئيس قد اختفى.

ويقول سوانسون أن هذه مؤامرة ، لأنهم كان سيجرون عملية اعادة فحص الدماغ وسيأخذون له أشعة سينية من أجل دراسة النزيف التي تعرض له قبل موته.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة واغتنم الفرصة واكسب 10000 جنيه أسبوعيا، للاشتراك اضغط هنا