إفطار وسط الركام.. كيف احتفل الفلسطينيون بأول أيام رمضان؟
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
وكالات
للعام الثاني على التوالي، يحل شهر رمضان على سكان قطاع غزة وهم مثقلون بالحزن والفقدان والتشرد، لكن هذه المرة بظروف مختلفة قليلًا عن سابقه، إذ لا يعاني الفلسطينيون من الحرب الإسرائيلية التي استمرت لنحو 15 شهرًا ودمرت معظم المباني السكنية للقطاع وأسفرت عن استشهاد أكثر من 47 ألف فلسطيني.
رمضان في غزة غير ❤️ pic.twitter.com/QeF79DuGAo
— الـمُــســتـشــار 𓂆🇵🇸 (@mhmd_mno3) March 1, 2025
ولم يمنع الدمار الغزيين من الاحتفال بشهر رمضان المبارك، إذ تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع فيديو تظهر الاحتفال وسط الركام.
أهل غزة اليوم يُعيدون للناس معنى هذا الشهر، إذ لم ينسوا حقَّه وهم في الجراح، ولن يغفلوا عن قيامه وهم في الهدم، ولن يتركوا صيامه وهم في الجهاد..
— Khaled Safi 🇵🇸 خالد صافي (@KhaledSafi) February 28, 2025
فإذا سألتَ عن رمضان، فلا تسأل عنه في القصورِ العامرة، ولكن ابحث عنه حيث السقفُ هو السماء، والفرشُ هو التراب، والبيت هو الخيمة، والأنينُ… pic.twitter.com/zaCzCuvfRK
واجتمع أهالي غزة في أول أيام رمضان على موائد إفطار جماعية في رفح جنوبي القطاع.
أطول مائدة إفطار جماعي في رفح جنوب قطاع غزة في أول أيام شهر رمضان
— Khaled Safi 🇵🇸 خالد صافي (@KhaledSafi) March 1, 2025
أطعم الله من أطعم أهلنا وسقى من سقاهم
والشكر لكل من دعم وساهم في إنجاح هذه المبادرة 👏🏻#رمضان_يجمعنا pic.twitter.com/tQ5lpCSafO
كما انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي ظهرت فيه عائلة فلسطينية وهي تتناول الإفطار في أول أيام رمضان في بيتها المدمر ووسط الركام.
بين ركام منزلها المدمر..
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) March 1, 2025
عائلة تتناول الإفطار خلال أول أيام رمضان، في قطاع غزة. pic.twitter.com/MmgglwW9Ye
واجتمع الغزيون أيضًا على مائدة السحور الجماعي في قطاع غزة.
Glory be to Allah☝️despite destruction, His face remains Most beautiful to Muslims#رمضان_مبارك عليك يا #غزة
— Anesia J (@08abera) March 1, 2025
crescent moon has appeared,
shining over the beautiful suhur of blessed nation #Gaza
O Allah, lift the affliction from #Palestine & make this #Ramadan a dawn of✌️.#رمضان pic.twitter.com/2MwICn4IWy
وبرغم انتهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس ودخول المرحلة الأولى منه حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، إلا أن خطر العودة للقتال تلوح في الأفق من جديد بسبب تهديدات تل أبيب الأخيرة.
وانتهت المرحلة الأولى من صفقة التبادل أمس السبت، وكان من المقرر بدء محادثات المرحلة الثانية، إلا أن إسرائيل رفضت الدخول في مشاورات وطالبت بتمديد المرحلة الأولى إلى 42 يومًا إضافيًا.
Glory be to Allah☝️despite destruction, His face remains Most beautiful to Muslims#رمضان_مبارك عليك يا #غزة
— Anesia J (@08abera) March 1, 2025
crescent moon has appeared,
shining over the beautiful suhur of blessed nation #Gaza
O Allah, lift the affliction from #Palestine & make this #Ramadan a dawn of✌️.#رمضان pic.twitter.com/2MwICn4IWy
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، توقف دخول كل البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة بدءً من صباح اليوم الأحد.
وأشار نتنياهو، إلى أن القرار اتخذ مع انتهاء المرحلة الأولى من صفقة التبادل مع حركة حماس وذلك لرفض الحركة قبول مخطط المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف لمواصلة المحادثات.
وأضاف، إذا استمرت حماس في رفضها فستكون هناك عواقب أخرى، موضحًا أن إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح الأسرى.
ومن جانبها، رفضت حركة حماس البيان الإسرائيلي، الذي يقول إن نتنياهو وافق على مقترح المبعوث الأمريكي بخصوص وقف إطلاق نار "مؤقت" في قطاع غزة خلال شهر رمضان وعيد الفصح، وطالبت بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي يعني فعليًا إنهاء الحرب في قطاع غزة.
وبحسب المقترح الأمريكي الذي قدمه ويتكوف، سيتم تمديد وقف إطلاق النار في غزة لمدة 42 يومًا إضافيًا.
فيديو قد يعجبك: