لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

صحيفتان إمارايتان : خط تصنيع وإنتاج لقاح "كوفيد - 19" إضافة نوعية للجهود العالمية للتصدي للجائحة

10:39 ص الإثنين 29 مارس 2021

لقاح كورونا

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

أبوظبي- (أ ش أ ):

سلطت صحيفتان إمارايتان الضوء على تدشين الإمارات والصين لأول خط تصنيع وإنتاج لقاح "كوفيد - 19" في دولة الإمارات بين مجموعة "جي 42" الإماراتية ومجموعة سينوفارمCNBG الصينية والذي يأتي ضمن مشروع مشترك بعنوان «علوم الحياة وتصنيع اللقاحات في دولة الإمارات» الذي ستقطف ثماره مختلف دول العالم وسيشكل إضافة نوعية للجهود العالمية للتصدي للجائحة وسيعزز من مصداقية الإمارات المؤمنة بأهمية تعزيز العمل الدولي الجماعي من أجل محاربة الجائحة.

فتحت عنوان " شراكة للإنسانية" .. قالت صحيفة "الاتحاد" في افتتاحيتها اليوم إن الإمارات والصين مستمران في شراكتهما الاستراتيجية من أجل الإنسانية .. فبعد جهود أثمرت بالوصول إلى لقاح ضد «كوفيد - 19»، يُطلق البلدان أول خط إنتاج وتصنيع للقاح في الدولة، ليشكل نقلة نوعية في الجهود العالمية لمكافحة "الجائحة"، وتعزيز العمل الجماعي للقضاء بشكل نهائي على الوباء.

وأوضحت أن خط الإنتاج والتصنيع، يأتي ضمن مشروع مشترك تحت عنوان «علوم الحياة وتصنيع اللقاحات في دولة الإمارات"، في خطوة مهدت الطريق أمام تسجيل وإنتاج لقاح "سينوفارم" وتوفيره تجارياً، بما ينعكس أثره الإيجابي في تسريع عمليات التلقيح للسكان في دول العالم.

وأكدت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها أنها خطوة إنسانية، تجسد أوجه الصداقة بين البلدين، وتؤكد قدرة وإمكانات الإمارات التقنية والتصنيعية، وتترجم المعنى الحقيقي للتعاون العالمي المنشود للتصدي لأكبر أزمة صحية، مدعومة بجهود تقودها الدولة عبر «ائتلاف الأمل» لإيصال ملايين من جرعات اللقاح إلى سكان العالم؛ بهدف تحقيق سلامة الشعوب وأمن واستقرار المجتمعات.

من جانبها ، قالت صحيفة "الخليج" في افتتاحيتها تحت عنوان " إمارات الحياة " .. أن تدشين أول خط تصنيع وإنتاج لقاح "كوفيد – 19" في دولة الإمارات هذا المشروع الذي أطلق عليه اسم «علوم الحياة وتصنيع اللقاحات في الإمارات»، ستقطف ثماره مختلف دول العالم، وسيشكل إضافة نوعية للجهود العالمية المبذولة من أجل التصدي للجائحة، كما سيعزز من مصداقية الإمارات المؤمنة بأهمية تعزيز العمل الدولي الجماعي من أجل محاربة الجائحة، والمضي قدماً نحو السيطرة على تداعياتها، ومعالجة آثارها من أجل سلامة الشعوب، وأمن واستقرار المجتمعات.

وأضافت "الخليج" إن خدمة الإنسانية، ليست جديدة على الإمارات التي فُطر شعبها على مساعدة الملهوف والمحتاج، منحازة دائماً إلى الإنسان ومطوعة إمكاناتها لتعزيز صحة وسلامة المجتمعات. إنها الإمارات التي تطرق كل يوم، باب إنجاز جديد باحثة عن خدمة البشرية بطموح إحداث ثورة في مجالي العلوم والتكنولوجيا الحياتية في المنطقة.

هذا المحتوى من

Asha

فيديو قد يعجبك: