مرض غريب يودى بحياة أكثر من 12 شخصا في عشرة أيام في ليبيريا
مونروفيا - (أ ش أ):
أعرب وزير الصحة في ليبيريا عن قلقة من جراء ظهور أعراض مرض غريب، يأتي مصحوبا بارتفاع في درجة الحرارة مع قئ، وأودى بحياة أكثر من 12 شخصا خلال عشرة أيام، موضحا أنه ليس فيروس الإيبولا - الذي انتهى من البلاد في يونيو 2016 بعد أن أودى بحياة نحو 11 ألف شخص - وفقا للتحليلات التي أجريت وأثبتت سلبية النتائج الخاصة بفيروس الإيبولا.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزير الصحة فى ليبيريا، سوروبور جورج، والمتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، طارقجاساروفيك، قد أعلنا أن 21 مريضا وقعوا فريسة لأعراض هذا المرض توفى منهم 12 شخصا فى إقليم سينوويه في جنوب شرقي ليبيريا.
يذكر أنه تم أخذ عينات دم من المرضى وإرسالها إلى ولاية " أطلنطا" الأمريكية لإجراء التحليل المتعلق بالسموم ويحتاج ذلك عدة أسابيع لتحديد أسباب المرض.
هذا المحتوى من
فيديو قد يعجبك: