لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

في الغارديان: التسوية السياسية هي الحل لأزمة كردستان

09:39 ص الخميس 19 أكتوبر 2017

طالب الأكراد في استفتاء عام باستقلال إقليم كردستان

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

لندن – (بي بي سي):

في صحيفة الغارديان مقال عن الوضع في إقليم كردستان العراق على إثر الأزمة الأخيرة، وعن ضرورة تسوية النزاع من خلال الحوار السياسي.

استعرضت كاتبة المقال، غيما سكاي، الوضع الخاص لمحافظة كركوك الغنية بالنفط والتي يسكنها عرب وأكراد وتركمان.

أعادت الكاتبة إلى الأذهان أن الرئيس الأسبق صدام حسين وحزب البعث غيروا الخربطة الديموغرافية للمحافظة بتهجير بعض الأكراد وإحضار عرب للإقامة فيها.

على إثر سقوط صدام حسين تململ الأكراد في المدينة، وتظاهروا رافعين الأعلام الكردية ومطالبين بعودة الوضع الديموغرافي إلى ما كان عليه قبل "التطهير العرقي".

في اليوم التالي خرجت في المدينة مظاهرة أخرى قام بها عرب وتركمان، وحملوا العلم العراقي.

تقول كاتبة المقال إنه حين فر جنود الجيش العراقي أمام مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية دافع الأكراد عن كركوك وصدوا مسلحي التنظيم.

أحس الرئيس مسعود بارزاني بقوة الأكراد العسكرية والمعنوية فقرر إجراء استفتاء على استقلال كردستان، وكانت النتيجة أن أغلبية ساحقة صوتت بنعم.

هنا نشأت الأزمة، والتي لم يكن طرفاها الحكومة العراقية وإدارة إقليم كردستان فقط، فقد عارض الاستقلال كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وإيران وتركيا.

وتحركت القوات العراقية باتجاه محافظة كركوك، وأجبرت مقاتلي البيشمركة على الفرار أمامها.

ترى كاتبة المقال أن الحل الوحيد للأزمة الكردية يكمن في الحوار السياسي بين الأطراف، وأن الحاجة باتت ملحة للتفاوض على مستقبل المحافظة.

وأنهت الكاتبة مقالها بالقول: يجب أن يحدد مستقبل كركوك بالمفاوضات لا بقوة السلاح.

مستقبل الرقة
وتناقش إحدى افتتاحيات صحيفة الفاينانشال تايمز وضع الرقة بعد هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية في المدينة السورية.

وترى الصحيفة أن هناك ضرورة لتتحد القوى ذات المصالح المتناقضة في المدينة، أتراكا وإيرانيين وأمريكيين وسعوديين وروسا، من أجل ضرب ما تبقى من فلول تنظيم الدولة للحيلولة دون إعادة تنظيم صفوفها.

وتحذر الصحيفة من معركة ترى أن الولايات المتحدة ليست مجهزة لها، وهي صراع القوى المختلفة على المساحات المحررة.

وتشير الصحيفة إلى تعقيد التحالفات على الساحة السورية، فالرئيس التركي رجب طيب أردوغان هو رئيس دولة عضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو) ويفترض أن يكون حليفا للولايات المتحدة بناء على هذا الأساس.

لكنه قبل فترة قصيرة زار العاصمة الإيرانية طهران لا واشنطن.

أما الحليف الآخر للولايات المتحدة فهم أكراد سوريا الذين لعبوا دورا مهما في تحرير الرقة، وهم أعداء تركيا.

وحين وجدت الولايات المتحدة نفسها عالقة بين مصالح متضادة لم تلتزم مع أي من الأطراف.

كيف ماتت كليوباترا؟
وفي صحيفة التايمز، نطالع تقريرا بعنوان "هل ماتت كليوباترا بالرماد؟"، كتبه توك ويبل المحرر العلمي للصحيفة.

وكانت النظرية الشائعة أن كليوباترا ملكة مصر ماتت بسم أفعى، على الأقل حسب ما ورد في مسرحية شكسبير "أنطونيو وكليوباترا".

لكن علماء كشفوا النقاب عن احتمال آخر لسبب موت كليوباترا، وهو الرماد الناجم عن انفجار بركان في وادي النيل على إثر فيضان النهر.

وقال الأستاذ الجامعي جوزيف مانينغ الذي أشرف على أبحاث حول فيضان نهر النيل وأثره على الحياة على مدى سنين طويلة "لا نفسر كل شيء، لكننا نريد أن ندخل عامل المناخ في القصة التاريخية".

عمر الشريف "متحرشا"؟
وفي صحيفة التايمز أيضا نقرأ عن تدحرج فضيحة التحرش الجنسي في هوليوود لتطال النجم المصري عمر الشريف.

تكتب الصحفية دبورا روس أنها كانت متوجهة لإجراء مقابلة مع النجم المصري العالمي في عام 1996، حين كانت في الخامسة والثلاثين وهو في الثالثة والستين.

التقيا للمرة الأولى في بار أحد الفنادق، ولم يكن راغبا بالمقابلة، وقال لها "أعطيت مقابلات على مدى 40 عاما، هل تظنين أن لدي ما أقوله الآن؟".

وحين سألته عن سبب موافقته على إجراء المقابلة معها، قال "أريد أن أكون لطيفا معك".

وتقول الصحفية إنها أثناء وجودها معه تقدمت منه نساء وطلبن توقيعه، وغمرنه بعبارات الحب والغزل.

ثم دعاها للعشاء، ووافقت بعد تردد.

بعد العشاء استقلا سيارة أجرة ليوصلها إلى مقصدها، وأثناء سير السيارة ألقى بنفسه عليها وحاول تقبيلها رغما عنها، حسب ما قالت، لكنها قاومت.

وفي النهاية، فتحت باب سيارة الأجرة أثناء سيرها وقفزت منها.

وتقول الصحفية إنها لم تخبر أحدا بما حدث لأنها لم تكن واثقة أن أحدا سيصدقها.

هذا المحتوى من

فيديو قد يعجبك: