"الفليكساوية ناصحين.. وفي كل حتة موجودين".. حملة لڤودافون للإعلان عن نظام فليكس الجديد

(إعلان تحريري):

‏‎"الفليكساوية.. الفليكساوية ناصحين وفي كل حتة موجودين.. واللي ييجي معانا يطير"، رسائل وكلمات اختارتها ڤودافون -الشبكة رقم 1 لخدمات الهاتف المحمول- كمادة رشيقة وخفيفة لحملتها الإعلانية الجديدة التي استعانت فيها بألمع نجوم الفن وأكثرهم شعبية.

ضم الإعلان كلا من النجم محمد سعد، النجمة دينا الشربيني ونجم الراب القادم بقوة أبيوسف؛ للترويج لنظام فليكس الجديد (الفليكساية بدقيقتين لكل الفليكساوية) الذي توفره ڤودافون لعملائها، والذي وصل عدد عملائه إلى أكثر من ٢٠ مليون، وهو ما يؤكد أن الفليكساوية هم ليسوا فقط نسبة كبيرة من عملاء ڤودافون بل نسبة لا يستهان بها من الشعب المصري.

وأبهر إعلان ڤودافون المشاهدين مع اليوم الأول لعرضه على جميع المنصات، وأثار موجة من البهجة، عبر عنها المشاهدون في تعليقاتهم وأشادوا بالفكرة وقُربها الشديد من جميع طبقات المجتمع المصري، كما اعتادت ڤودافون التي تخدم كل المصريين باهتماماتهم المتنوعة وحياتهم المختلفة، حيث تُثبت الشركة حرصها الدائم على توفير العروض التي تتناسب مع جميع عملائها.

وتحمل الحملة الإعلانية الجديدة لڤودافون معنى أكبر من مجرد مضاعفة الفليكسات للعملاء، بل النجاح الحقيقي للحملة هو كيفية توظيف النجوم وشعار الحملة؛ للتأكيد على أن فودافون شبكة الجميع، وأن عملاء فودافون هم أسرة واحدة، والاستعانة بهؤلاء النجوم في ظهورهم المختلف عكس المعنى والهدف الأساسي من الحملة بصورة عبقرية وبسيطة وقريبة من القلب، وإثبات حقيقي أن "كل غالٍ يرخص لأجل عميل ڤودافون".

واستعانت ڤودافون في هذه الحملة بخفة ظل محمد سعد، لياقة دينا الشربيني، وشعبية أبيوسف بين جمهور الراب؛ لإيصال الفكرة من خلال ظهورهم في شخصيات متعددة، فظهر محمد سعد بعدة شخصيات؛ فرأيناه: "جراحًا في غرفة العمليات، بائعًا في محل شاورما، مرشدًا سياحيًا في متحف، صاحب محل ذهب، متسابق فورميولا 1، وطيارًا".

أما دينا الشربيني فظهرت في شخصيات: "بائعة كشري، عاملة في مصنع ملابس، نحاتة، راقصة باليه كوافيرة، ومخرجة".

كما ظهر مغني الراب أبيوسف: "عاملًا في مغسلة ملابس، مصارعًا، مطربًا في فرح شعبي عازفًا في فرقة موسيقية، وبطل فروسية"، وجميعهم أدوا الشخصيات بطابعٍ مبهجٍ ومرحٍ، نال إعجاب الجمهور العام، وبالأخص عملاء ڤودافون.