لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

"قَسَم ومشكلة وتكليف".. 27 رسالة من السيسي للمصريين في عيد الشهيد

01:48 م الأحد 10 مارس 2019

الرئيس عبد الفتاح السيسي

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب- محمد نصار:

وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، مجموعة من الرسائل للشعب المصري وذلك خلال فعاليات الندوة التثقيفية الثلاثين للقوات المسلحة بمركز المنارة الدولي للمؤتمرات، وذلك بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد.

ويرصد "مصراوي" 27 رسالة في مختلف المجالات وجهها الرئيس عبدالفتاح السيسي للمصريين على النحو التالي:

- "عرضت على اللواء كامل الوزير تولي حقيبة النقل وكان رده: أنا تحت رجل مصر في أي وقت".

- "تأخر الإعلان عن تولي كامل الوزير مسؤولية النقل يرجع إلى ضرورة موافقة مجلس النواب والمجلس في إجازة.

- "بحلول يونيو 2030 سنرى مرفق النقل كالجديد".

- "أنا خلصت مشكلة الكهرباء، والغاز، والطرق، بفضل الله، وفاضل مرفق النقل".

- "الإصلاح الاقتصادي كان لا بد نمشي فيه، لو كنا فاهمين قضية بلدنا صح، تزعلوا من السيسي تكرهوه، ما يهمنيش أهم حاجة البلد تعيش".

- "قلت وقت أحداث محمد محمود لا.. إحنا هنقول لو الشعب المصري وافق على كده.. إذا كان المصريين في استفتاء مش بتشكيل في التحرير، يقبل ده، تُسلم الدولة فورًا، لكن إحنا مش هنسلمها للصراع والضياع".

- "هفكر كل الإسلاميين ورجال الدين والمفكرين اللي قعدت معاهم في الفترة دي وتحدثت عن كل مشاكل مصر كما أتكلم عنها الآن، المرض واحد، التوصيف متغيرش.. يا ترى طلعوا قالوا الراجل ده قالنا لَا قِبل لكم بتحديات مصر.. هتتخرب منكم.. كنت بقعد معاهم بصفتي مسؤول الاتصال بيهم، من فضلكم ابعدوا إنتم عن الحكاية دي، ابعدوا لأن أنتم لكم أفكار هتبقى عائق أمامكم وأمام تابعيكم".

- "لما قالوا طيب نقدم رئيس قلت مشكلتي إن أنا راجل صادق أوي، وأمين أوي وشريف أوي، لأن أنا هقابل ربنا.. قلت لأ. مصر عايزة شعب يقوم بمواجهة تحدياتها.. لا رئيس ولا جماعة ولا حكومة.. حجم التحديات مينفعش حد يواجهه بجماعته.. الموضوع أكبر منكم".

- "دولة 100 مليون.. عايزين 8.5 مليار رغيف في الشهر.. عارفين الرغيف ده علشان يبقى موجود يحصل إيه؟".

- " كان فيه عرض من كام يوم بيقولوا هيحصل مشكلة عام 2060 قولتلهم قسما بالله لابد من التصدي لها ولا نترك لأجيالنا الخراب والضياع.. رغم إن هكون مت أنا وقتها وشبعت موت، إحنا نتصدى ليها من دلوقتي ونعمل صندوق علشان نجهز نفسنا في السنين الجاية علشان ميبقاش في مشكلة".

- "البعض يقول إن الدولة أنفقت 200 مليار جنيه على البنية الأساسية بالعاصمة الإدارية الجديدة، طب والمنصورة الجديدة، والإسماعيلية الجديدة، وشرق بورسعيد، والسويس الجديدة.. ياجماعة اللي بيطرح الطرح بالشكل ده قصده يؤلمك ويوجعك وينغص عليك عيشتك".

- "لو بتصدقوا الحلفان، والله والله والله كل ده مش معمول من موازنة الدولة".

- "ممكن أطلع في التليفزيون كل يوم وأتكلم معاكم لو ده هيخليكم تصدقوا، أنا بتكلم معاكم كمواطن مصري، إنسان منكم، والله والله والله هقف أمام ربنا وأسألكم زي ما أنتم بتسألوني، وهاحسبكم زي ما انتوا بتحاسبوني، أنا خايف عليكم، بقالنا 6 سنين بننزف، الشهيد والمصاب مش بس اللي في الجيش والشرطة، لكن اللي تم استهدافهم في المساجد والكنائس".

- "أفتكر من سنين طويلة فاتت وإحنا بنشعر إن فيه حد في وسطنا دايما بيشككنا في أي حاجة إلا حاجته هو، وبالمناسبة لا ده من الأمانة ولا الصدق ولا الدين في أي شيء من الأشياء، إحنا مصريين مع بعضنا، لو تواجد حد يتصور أن يشوه أفكارنا ويستبيحها مفتكرش ده في الدين من شيء".

- "كان كل يوم منذ دخول هذه العناصر أمام وزارة الداخلية يسقط القتلى يوم بعد يوم، أكثر من 6 أيام مات فيها العشرات واتعمل في الوقت ده منصة علشان تجيب باقي الدولة الأرض، كان المطلب وقتها إن المجلس العسكري يمشي، وعلشان يمشي نعمل حالة تخلي كل الرأي العام يبقى مش راضي ومتألم ورافض ولازم يمشي لأن القتل اللي بيتم بيتم باسمه، ده اللي تم تقديمه للناس في الفترة دي، والله أقسم بالله، قولت اعملوا لجنة لدراسة كل الأحداث التي تمت في 2011، 2012، 2013، علشان تعرفوا إزاي الدول بتتدمر والبلاد بتضيع".

- "تعليمات صدرت لرئيس الهيئة الهندسة للقوات المسلحة، خلال أحداث محمد محمود 2011، بإقامة فاصل بين ميدان التحرير، وشارع محمد محمود؛ لإيقاف القتل والحفاظ على البلاد من السقوط، وبالفعل عند إغلاق الشارع بالحواجر الخرسانية، توقف القتل".

- "الصورة التي تصدرت عن المجلس العسكري عن طريق الإنترنت أنه هو من تسبب في أحداث محمد محمود، كما حدث في أحداث ماسبيرو وبورسعيد من قبل، وكما تصدرت صورة عن وزارة الداخلية بأنها من قتلت المتظاهرين في أحداث 25 يناير، مؤكدًا أن هناك أخطاء وقعت بلا شك، إلا أنه في ذلك الوقت، كانت هناك عملية شديدة الإحكام بميدان التحرير لقتل المتظاهرين لتسقط الدولة".

- "أنا بقولكم يا مصريين، حجم الخسارة اللي ترتبت على الأحداث من 2011 إلى 2015 ضخم، وهندفع ثمن كبير جدًا لاستيعاضه".

- "والله لا أخشى عليكم من الخارج أبدًا، أخشى عليكم من الداخل فقط، والله والله والله، أخشى من أنفسنا، الكلام اللي بنقوله على الشهداء، دي دماء بذلت لأجل حماية الناس وحماية الوطن".

- "قدمونا إننا قتلة وفسدة، حتى ساعة أحداث اقتحام الأمن الوطني، ظهرت شائعات إن الجيش هو اللي مرتبها، وخان الشرطة ودخل المتظاهرين مبنى الأمن الوطني لسرقة الوثائق وإهدار كرامة الشرطة، اتعلموا إزاي الدول بتسقط، عن طريق تكسير عناصر الحفاظ على الدولة واحدة واحدة".

- "كنا حريصين جدًا على ألا يسقط مصري واحد، أي مصري، وكانت القيم والمبادئ التي تحكم تصرفاتنا أثناء إدارتنا للموضوع ده، كنا حريصين على كل المصريين".

- "أنا كنت مسؤول عن المخابرات الحربية والأجهزة الأمنية في الوقت ده، وأقدر أقول بثقة وأمانة وشرف.. لم نمس مصريا واحدا، خلال الفترة دي، كان كل يوم منذ دخول هذه العناصر أمام وزارة الداخلية يسقط القتلى يوما بعد يوم، أكثر من 6 أيام مات فيها العشرات، واتعمل في الوقت ده منصة علشان تجيب باقي الدولة الأرض".

- "وقالوا إننا بنتحايل عليه بقاله 5 أيام"، موجهًا تساؤله لكامل الوزير: هو إحنا عندنا في الجيش بنتحايل على حد يا كامل؟

- "واحد ياخد استروكس ويضيع الدنيا وأهلنا اللي موجودين في المحطة يموتوا".

- "مش هنسمح وهنحاسب مش بقسوة لكن بالقانون اللي احنا ارتضينا بيه ووافق عليه نواب الشعب.. من يتعاطى مخدرات يتم إنهاء خدمته فورًا، يبقى ده معناه إن التحاليل اللي هنعملها عايزين أمانة في تنفيذها أولًا ثم لما تظهر النتيجية ميبقاش وقتها نقول معلش ده عنده أولاد.. طيب واللي ماتوا معندهمش؟ لا عندهم".

- "شوفوا الدول بتضيع إزاي، والله أنا صادق وده اللي كان ماشي ساعتها، وكل يوم حكاية وحكاية وإشاعة و2 و3، أنا مش قلقان، لأن حجم الوعي لدى المصريين بقى كبير أوي".

- "الشباب اللي كانوا موجودين من 2011 وحتى الآن، في أجيال صغيرة طلعت، ميعرفوش الآثار دي، ودي مسئوليتنا كلنا، كل أب وأم يخلي باله من أولاده، خلي بالك في ناس بتموت وتقدم أرواحها وتسيب أسرها علشان البلد دي تعيش، مش كتير إنك تقول لأبنك أو بنتك لو سمحت لا تعبث بالبلد دي، مش هنيجي بعد كل ده نخربها".​

فيديو قد يعجبك: