لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

نشاط الرئيس السيسي والعقيد ساطع النعماني.. أبرز عناوين الصحف

07:35 ص الخميس 15 نوفمبر 2018

صحف القاهرة

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة - (أ ش أ):

أبرزت صحف القاهرة الصادرة اليوم الخميس، نتائج اجتماعات الرئيس عبدالفتاح السيسي، مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، والفريق مهاب مميش رئيس هيئة قناة السويس، والمهندس طارق عامر محافظ البنك المركزي، كما أبرزت عددا من قضايا الشأن المحلي التي تشغل الرأي العام.

فقد سلطت صحيفة (الأهرام) الضوء على توجيهات الرئيس السيسي باضطلاع هيئة قناة السويس بعملية تطوير ميناء العريش بالتنسيق مع جهات الاختصاص، بالإضافة إلى العمل على تطوير وتطهير المجري الملاحي لنهر النيل من أسوان إلى الدلتا، بما فيه تجهيز المجرى بالعلامات والإرشادات الملاحية.

وذكرت الصحيفة أن ذلك جاء خلال اجتماع الرئيس، أمس مع الفريق مهاب مميش رئيس هيئة قناة السويس ورئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية للقناة، حيث وجه بتذليل العقبات أمام المستثمرين في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، بالإضافة إلى سرعة الانتهاء من توفير كل أنواع المرافق والخدمات بالمناطق الصناعية الجاري إنشاؤها، فضلاً عن دراسة أسعار الخدمات الملاحية المقدمة بقناة السويس بهدف زيادة تنافسيتها في المنطقة، وكذا دراسة أنسب السبل للترويج عالمياً للمزايا الاستثمارية بالقناة.

ونقلت الصحيفة تصريحا للسفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة قال فيه: إن الرئيس وجه خلال الاجتماع بمواصلة بذل الجهود من أجل تطوير وتعزيز قدرات وعائدات هيئة قناة السويس، مع تأكيد أهمية تضافر جهود مؤسسات الدولة للعمل على إنجاح المشروعات الجاري تنفيذها بالمنطقة الاقتصادية للقناة بأعلى قدر من الكفاءة.

فيما استعرض الفريق مهاب مميش الموقف التنفيذي الحالي الخاص بتطوير المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، مبرزاً تحقيق القناة أعلى عائدات مالية بالعملة الصعبة في تاريخها، مما أدى لزيادة الحصيلة الكلية للدولة من العملة الصعبة، بالإضافة إلى تسجيل الحركة الملاحية بالقناة رقماً قياسياً في أعداد وحمولات السفن العابرة، مما يؤكد الجدارة الاقتصادية لقناة السويس الجديدة، والتي اختصرت المدة الزمنية لعبور السفن.

من جانبها، أبرزت صحيفة (الجمهورية) متابعة الرئيس السيسي خطة الحكومة للاستفادة من أصول الدولة غير المستغلة وكذلك مجمل تطورات أداء المؤشرات الاقتصادية، فضلاً عن سير العمل بالمدن الجديدة على مستوى الجمهورية خاصة مدينة العلمين الجديدة.

وذكرت الصحيفة أن ذلك جاء خلال اجتماع الرئيس السيسي مع رئيس مجلس الوزراء ووزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المهندس مصطفي مدبولي ووزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري الدكتورة هالة السعيد ورئيس المخابرات العامة عباس كامل.

ونقلت الصحيفة تصريحًا للمتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية قال فيه: إن الرئيس السيسي وجه ـ في هذا السياق ـ بسرعة إنجاز الأعمال الإنشائية بمدينة العلمين الجديدة التزامًا بالجدول الزمني المحدد، في إطار عملية تحفيز التنمية العمرانية وتطوير المناطق العشوائية التي تندرج تحت مظلة المخطط الوطني الشامل، والذي يهدف إلى استيعاب الزيادة السكانية السنوية وتوفير المزيد من فرص العمل وتوزيع الكثافة السكانية ومضاعفة الرقعة المعمورة، والنهوض بقطاع التشييد والبناء، ووضع مصر على خريطة الاستثمارات العالمية بحيث تصبح تلك المدن مراكز لريادة المال والأعمال.

وأوضح المتحدث الرسمي أن رئيس مجلس الوزراء وزير الإسكان استعرض الموقف التنفيذي لمشروع مدينة العلمين الجديدة، مشيراً إلى أنها ستمثل بداية انطلاق للساحل الشمالي الغربي بمفهوم جديد لتكون نموذجاً للمدن الساحلية المصرية متكاملة الجوانب، كما عرض وزير الإسكان محاور تطوير منطقة مثلث ماسبيرو، عقب اعتماد المخطط العام لتنمية المنطقة، مؤكداً أن إعادة تخطيط المنطقة تعد من أولويات التطوير الحضاري لمدينة القاهرة في المرحلة الحالية.

وأضاف راضي أن الاجتماع تناول مستجدات إنشاء صندوق مصر السيادي، حيث وجه الرئيس السيسي باستمرار الجهود للانتهاء من تشكيل الصندوق بهدف تعظيم الاستفادة من أصول الدولة.

بدورها، سلطت صحيفة (الأخبار) الضوء على توجيهات الرئيس السيسي بالاستمرار في اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للتنفيذ الناجح لبرنامج الإصلاح الاقتصادي، والتنسيق بين الحكومة والبنك المركزي لاتخاذ الإجراءات اللازمة لخفض الدين العام وزيادة الصادرات وتخفيض الواردات، فضلاً عن الحد من التضخم من خلال توفير السلع الأساسية بأسعار مناسبة.

وذكرت الصحيفة أن ذلك جاء خلال اجتماع الرئيس السيسي مع طارق عامر محافظ البنك المركزي وجمال نجم نائب محافظ البنك المركزي للاستقرار المصرفي، ولبني هلال نائبه للاستقرار النقدي.

وأوردت الصحيفة تصريح السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية الذي قال فيه: إن الاجتماع تناول أهم تطورات ومؤشرات ميزان المدفوعات خلال السنة المالية الماضية والتي تضمنت تحقيق فائض كلي بلغ حوالي 12.8 مليار دولار بما يعكس استمرار الآثار الإيجابية لقرار تحرير سعر الصرف.

كما شهد الاجتماع استعراض أوضاع السياسة النقدية، وما يتخذه البنك المركزي من إجراءات للمساعدة في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية والحفاظ على الاستقرار النقدي والمالي، وفي هذا الإطار تمت الإشارة إلى الاتفاق الذي تم التوصل إليه خلال اجتماع السلطات المصرية على مستوى الخبراء مع صندوق النقد الدولي، بشأن المراجعة الرابعة لبرنامج الإصلاح الاقتصادي المصري المدعوم من قبل صندوق، تمهيداً لعرض نتائج المراجعة على مجلس إدارة الصندوق في الشهر المقبل وصرف الشريحة الخامسة من قرض الصندوق.

واستعرض محافظ البنك المركزي آخر التطورات الخاصة بالبنك والجهاز المصرفي، بما في ذلك مبادرات تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وسبل تنفيذ مبادرة الشمول المالي، وشهادة أمان، فضلاً عن عرض مشروعات تعديل بعض القوانين الخاصة بعمل البنك المركزي والجهاز المصرفي والتي تهدف إلى مواكبة التطورات التي تشهدها الساحة المصرفية.

ووجه الرئيس السيسي بتعزيز التعاون القائم بين البنك المركزي المصري ونظرائه في الدول الأفريقية خاصة بعد انتخاب طارق عامر رئيساً لجمعية البنوك المركزية الأفريقية، والذي يواكب رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي العام القادم بهدف دعم جهود تحقيق الاستقرار النقدي والمالي.

وفي الشأن المحلي؛ ألقت صحيفة (الأهرام) الضوء على إشادة الهيئة الوطنية للصحافة بالجهود الكبيرة التي يبذلها الرئيس السيسي في مختلف المجالات، والنتائج التي تحققت لزياراته، ولقاءاته مع زعماء الدول الكبرى في الصين وروسيا والولايات المتحدة وألمانيا وأخيرا إيطاليا.

وذكرت الصحيفة أن الهيئة قررت المشاركة في المشروع القومى لإنشاء موقع المحتوى الثقافي الرقمي، بالتنسيق مع الجهات المعنية في وزارتي الثقافة والآثار وهيئة الرقابة الإدارية، للحصول على محتوى رقمي نظير رسوم مالية، تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسى لوزارة الاتصالات، للإسراع بتنفيذ هذا المشروع الكبير، وتنفيذ إعادة هيكلة وتأمين المواقع الإلكترونية التابعة للمؤسسات الصحفية القومية، بالتعاون مع إحدى الشركات الكبرى للأمن القومي في مصر، لتطوير محتواها التحريري وتحقيق انتشارها على نطاق واسع، وتأمينها التام ضد أى محاولات الاختراق.

كما قررت الهيئة اتخاذ إجراءات توقيع بروتوكول مع وزارة الاتصالات لإطلاق منصة إلكترونية واحدة لكل الإصدارات والمواقع الإلكترونية للصحف القومية، بهدف زيادة معدلات انتشارها في الداخل والخارج، ودعم منظومة التطوير من خلال استخدام الأدوات التكنولوجية المتقدمة.

وألقت الصحيفة الضوء كذلك الضوء على رحيل عقيد الشرطة ساطع النعماني الذي لفظ أنفاسه في مستشفى بالعاصمة البريطانية لندن.

وذكرت الصحيفة أن العقيد ساطع النعماني، هو واحد من أبطال الشرطة الذين لايهابون الموت، منوهة بتكريم الرئيس السيسي للنعماني، وذلك بعد العودة من رحلة علاجه الأولى، حيث تم تكريمه في الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من خريجي كلية الشرطة في يوليو 2015، وألقى النعماني كلمة مؤثرة في حب مصر، فما كان من الرئيس إلا الذهاب إليه وتقبيله امتنانا لبطل ضحى بالغالي من أجل حماية أبناء الوطن.

وأشارت الصحيفة كذلك إلى تأكيدات السفير خالد رزق مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية، أن القنصلية المصرية في لندن ستتولى تسهيل الإجراءات اللازمة، حيث يتم التواصل مع أسرة المتوفى لمعرفة طلباتهم، وتذليل أي عقبات خاصة باستخراج الأوراق والمستندات الرسمية وشهادة الوفاة، وأيضًا التواصل مع السلطات البريطانية والجهات المعنية لإعادة الجثمان والمتابعة حتى العودة إلى أرض الوطن.

وأبرزت كذلك قرار الرئيس عبد الفتاح السيسى إطلاق اسم الشهيد العقيد ساطع النعماني على ميدان النهضة.

من جانبها، أبرزت صحيفة (الجمهورية) تأكيد الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن القيادة السياسية تدعم دمج البعد البيئي في السياسات الوطنية.

ونقلت الصحيفة عن رئيس الوزراء قوله - في كلمته بمؤتمر التنوع البيولوجي بشرم الشيخ - إن مصر تتبنى منهجًا وطنيًا للاستخدام المستدام للموارد الطبيعية، مشيرا إلى أن رؤية "مصر 2030" تستهدف تحسين جودة الحياة والحفاظ على حقوق الأجيال القادمة.

ودعا مدبولي العالم إلى مواجهة التحديات والتغيرات الطبيعية التي تهدد دولنا، مؤكدا أن مبادرة "إعلان شرم الشيخ" تدعم الجهود العالمية لتحقيق التنوع البيولوجي.

وأشار رئيس الوزراء إلى أن المؤتمر يعد رسالة لشعوب العالم للحفاظ على الموارد الطبيعية، وأن تعميم التنوع البيولوجي بالقطاعات الحيوية مثل الطاقة والصناعة والصحة والبنية التحتية أمر ضروري لأي دولة تسعي للتنمية المستدامة.

وألقت صحيفة (الأخبار) الضوء على إعلان الدكتور عزالدين أبو ستيت وزير الزراعة وقف استيراد بذور الطماطم من فرنسا واليابان بعد ثبوت إصابتها بفيروس، وذلك لحماية المواطن والحفاظ على الأراضي الزراعية من أي فيروسات تضر بالتربة.

وأوضح الوزير أنه اتخذ القرار إعمالاً لمبدأ لا ضرر ولا ضرار أيا كانت الدولة المصدرة سواء كانت فرنسا أو حتى اليابان، مشيرا إلى أن الحجر الزراعي لم يكن يبحث هذه البذرة لأنه لم يثبت في الماضي أنها حاضنة للفيروس ولم يكن أحد يتخيل تعرضها للإصابة.

وذكرت الصحيفة أن ذلك جاء خلال حضور الوزير اجتماع لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، برئاسة النائب هشام الشعيني، لمناقشة عدد من طلبات الإحاطة بشأن تضرر زراع الطماطم بعدد من المحافظات.

وأكد الوزير أن الشركات العاملة في مجال الاستيراد لها دور كبير في توفير التقاوي المطلوبة، خاصة في زراعة الخضار، مشيرا إلى أن 98 % من بذور المحاصيل الحقلية يتم إنتاجها في مصر، نتيجة الجهود العالية لمعهد المحاصيل الحقلية في تسجيل التقاوي والأصناف، وذلك على عكس ما يحدث في معهد بحوث البساتين، حيث إن أقل من 2% من بذور الخضار تنتج محليًا، ويتم استيراد الباقي، وأضاف أن هذه مشكلة، لأنه في ظل غياب منتج وطني من محاصيل الخضار، تقوم الشركات باستيراد التقاوي، ويكون هناك تفاوت كبير في الأسعار وهامش الربح.

واقتصاديًا؛ سلطت صحيفة (الجمهورية) الضوء على إعلان المهندس عمرو نصار وزير التجارة والصناعة أن مصر ستستضيف خلال شهر يونيو المقبل، فعاليات المنتدي الدولي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بمشاركة 52 دولة بالتزامن مع احتفال منظمة الأمم المتحدة بنفس اليوم في مقرها بنيويورك حيث تمثل هذه النوعية من الصناعات والمشروعات ركيزة أساسية في تعزيز النمو الاقتصادي لكافة دول العالم.

ونقلت الصحيفة عن الوزير قوله: إن تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر تأتي على رأس أولويات الحكومة المصرية وهو ما انعكس في إطلاق مبادرة البنك المركزي لتمويل هذا النوع من المشروعات وإنشاء جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، لافتًا إلى حرص وزارة التجارة والصناعة علي تقديم كافة أشكال الدعم للمبادرات التي تسهم في النهوض بهذا القطاع الواعد نظرًا لأن تنمية القطاع تعد أحد أهم المحاور الرئيسية لاستراتيجية الوزارة لتعزيز التنمية الصناعية والتجارة الخارجية لعام 2020.

وذكرت الصحيفة أن ذلك جاء خلال جلسة المباحثات التي عقدها الوزير مع وفد المجلس الدولي للمشروعات الصغيرة برئاسة المهندس أحمد عثمان رئيس المجلس الدولي للمشروعات الصغيرة والذي يزور القاهرة حاليًا للمشاركة في الأسبوع العالمي لريادة الأعمال في مصر والمشاركة في قمة مصر لريادة الأعمال.

فيما أبرزت صحيفة (الأهرام) قرار الدكتور محمد معيط وزير المالية، بشأن تطبيق منظومة أجهزة مراقبة تسجيل متحصلات الضريبة على القيمة المضافة، وإلزام المسجلين المتعاملين مع المستهلك النهائي للسلع والخدمات بالتحصيل إلكترونيًا، وذلك في إطار استكمال منظومة التحول للدفع والتحصيل إلكترونيًا.

ونقلت الصحيفة عن بيان لوزارة المالية أن القرار يلزم المسجلين الذين يتطلب نشاطهم بيع سلع أو تقديم خدمات للمستهلك النهائي مباشرة، تحصيل مقابل بيع السلعة أو أداء الخدمة من خلال ماكينات تسجيل المتحصلات (نقاط البيع) أو أى أجهزة أو أنظمة إلكترونية أخري، وأن القرار نص على أن يلتزم المسجلون بتركيب الأجهزة أو الأنظمة التي تمكن المصلحة من تحصيل الفواتير إلكترونيا بشكل توضيحي، يتضمن بياناتها وقسائم تحصيل النقدية، وفي حالة إصدار فاتورة (قسيمة بيع) بقيمة أكثر من 50 ألف جنيه كأفراد طبيعيين، فإنه يتعين على المسجلين الحصول على الرقم القومى للعميل.

وأشار البيان إلى أن القرار تضمن تفويض رئيس مصلحة الضرائب المصرية، في وضع القواعد والإجراءات والضوابط وإصدار القرارات التي تكفل تطبيق هذه المنظومة، وأن القرار أكد تنفيذ المنظومة على مرحلتين، تمثل المرحلة الأولى مرحلة التجارب، على أن يتم تنفيذها خلال فترة زمنية لا تتجاوز ستة أشهر.

ودوليًا؛ سلطت صحيفة (لأخبار) الضوء على تطورات الأوضاع في قطاع غزة، وذلك بعد إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان استقالته من حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو احتجاجا علي وقف إطلاق النار في غزة، واصفا الاتفاق الذي تم بوساطة مصرية لوقف إطلاق النار ووافقت عليه الفصائل الفلسطينية بأنه بمثابة (خضوع واستسلام للإرهاب).

وذكرت الصحيفة أن حركة حماس اعتبرت استقالة ليبرمان انتصارا سياسيا لغزة، مشيرة إلى أنه في الوقت نفسه فشل مجلس الأمن الدولي في التوصل لأي اتفاق حول سبل تسوية الوضع في غزة، بعد عقد اجتماع مغلق لبحث التصعيد العسكري الذي شهده القطاع المحاصر في الأيام الأخيرة.

ونقلت الصحيفة عن السفير الفلسطيني لدي الأمم المتحدة رياض منصور قوله: إن الاجتماع الذي عُقد بطلب من الكويت، التي تمثل العرب بالمجلس، وبوليفيا، استمر 50 دقيقة وانتهي إلى الفشل، وأن مجلس الأمن مشلول وفشل في تحمل مسؤولياته ووقف أعمال العنف، مؤكدًا أن هناك دولة أغلقت الباب أمام الحوار، في إشارة إلى الولايات المتحدة التي تنحاز دائمًا في مواقفها بالأمم المتحدة لإسرائيل.​

هذا المحتوى من

Asha

فيديو قد يعجبك: