لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

الإندبندنت: مئات المهاجرين يعودون إلى مخيم سري قرب كاليه لمحاولة الوصول إلى بريطانيا

09:17 ص الثلاثاء 27 ديسمبر 2016

مئات المهاجرين يعودون إلى مخيم سري قرب كاليه لمحاو

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

لندن (بي بي سي)
الإندبندنت نشرت موضوعا بعنوان "العودة إلى الغابة : مئات المهاجرين يعودون إلى مخيم سري قرب كاليه لمحاولة التسلل إلى بريطانيا".

تقول الجريدة إن هناك نحو 6 مخيمات سرية للمهاجرين قرب مدينة كاليه شمال غرب فرنسا وهي الميناء الواقع على ساحل القنال الانجليزي "بحر المانش" الفاصل بين بريطانيا وفرنسا.

وتوضح الجريدة أن أحد هذه المخيمات يشهد وصول العشرات كل أسبوع من قاطني مخيم الغابة السابق والذي فككته الشرطة الفرنسية قبل أسابيع ونقلت أغلب قاطنيه إلى مخيمات أخرى لكنهم الآن يعودون بأعداد كبيرة إلى هذه المخيمات السرية.

وتشير الجريدة إلى ان هناك أعداد كبيرة من الاطفال المهاجرين غير المصحوبين بأفراد بالغين بين هؤلاء العائدين وهؤلاء تم رفض طلباتهم للحصول على حق اللجوء في بريطانيا قبل أسابيع من قبل وزارة الداخلية.

وتقول الجريدة إن هؤلاء المهاجرين قرروا محاولة الهروب من ظروف المعيشة الصعبة التي يعانونها في المخيمات التي نقلتهم إليها الحكومة الفرنسية ومحاولة التسلل إلى داخل بريطانيا في أقرب فرصة.

وتؤكد الجريدة أن أحد هذه المخيمات السرية يقع قرب قرية نورين فون على تخوم كاليه ويقطنه حاليا نحو 130 مهاجرا مشيرة إلى أن المخيم كان موجودا بشكل دائم منذ عام 2008 لكنه شهد توافد العشرات بشكل دوري خلال الأسابيع الأخيرة خصوصا القاصرين.

أوباما ونتنياهو
سايمون تيسدال نائب رئيس تحرير جريدة الجارديان يواصل اهتمامه بملفات الشرق الأوسط مركزا هذه المرة على ملف العلاقات الامريكية الإسرائيلية في مقال بعنوان " ضربة أوباما القوية لنتنياهو غير مجدية".

وينطلق تيسدال من فكرة أن إدارة الرئيس الامريكي اوباما فكرت في تمرير قرار منع المستوطنات في مجلس الأمن الدولي في وقت متأخر جدا بحيث انه لايمكن لها أن تمثل ضغطا على حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للعودة إلى عملية السلام المتوقفة.

ويشير تيسدال إلى ان كلا من أوباما ونتنياهو يستحق الآخر فالرجلان قادا دولتيهما إلى مراحل متأخرة من التدهور المزمن والمتواصل منذ عام 2009.

ويشير الكاتب إلى ان الرد الإسرائيلي تمركز حول شخص نتنياهو والذي بدأ سريعا وبغضب استدعاء سفراء 14 دولة لدى بلاده وقطع العلاقات مع بعضها إضافة إلى إلغاء المعونات التي كانت تقدمها بلاده إلى السنغال وإلغاء زيارة وزير الخارجية السنغالي لإسرائيل.

ويعتبر تيسدال أن هذه التصرفات هي مجرد أفعال ذات دلالة ورمزية محددة في مواجهة فعل له رمزية أخرى وهو القرار رقم 2334 بمنع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

ويقول تيسدال إنه لا يتوقع احد أن يقدم الامريكان أو كائنا من كان على إجلاء 430 الف مستوطن إسرائيلي يقيمون بالفعل ومنذ سنوات في مستوطنات شيدتها إسرائيل على أراض محتلة في الضفة الغربية أو 200 ألف مستوطن آخر يقيمون في مستوطنات في القدس الشرقية.

ويؤكد أيضا انه لايمكن لأحد أن يجبر إسرائيل على القبول بأفكار وزير الخارجية الامريكي جون كيري التي أعاد تدويرها بخصوص القبول بحل الدولتين رغم ان الخارجية الأمريكي قد توجه ضربة أخرى لإسرائيل في المنظمة الدولية مرة أخيرة قبل رحيل إدارة اوباما الشهر المقبل.

ويشير تيسدال إلى أن نتنياهو قد يحظى بعلاقات أفضل مع الرئيس الامريكي القادم دونالد ترامب الذي قد يظهر تعاطفا أكبر معه وربما يقدم على نقل سفارة الولايات المتحدة لدى إسرائيل إلى القدس.

لكنه يقول إن الكيمياء بين ترامب ونتنياهو قد تكون مختلفة فالشخصان يتشاركان بعض السمات التي لا تسمح لهما بالتعاون ومنها شعورهما بعدم الآمن وعقدة الاضطهاد وهو ما قد يتسبب في توتر العلاقة بينهما بعد فترة وجيزة.

"الديمقراطيون لن يتفككوا"
الديلي تليجراف نشرت موضوعا بعنوان "أوباما يؤكد: الديمقراطيون لن يتفككوا مثلما حدث مع حزب العمال تحت زعامة جيريمي كوربين".

وتشير الجريدة إلى تصريحات للرئيس الأمريكي باراك اوباما قبل أسابيع من نهاية ولايته مبررا كلامه بأن حتى اكثر أعضاء الحزب الديمقراطي الامريكي عقائدية هم في الحقيقة أكثر وسطية من زعيم حزب العمال البريطاني المعارض جيريمي كوربين.

وتضيف الجريدة أن اوباما أكد أن حتى بيرني ساندرز الاشتراكي النزعة والذي نافس هيلاري كلينتون في الانتخابات الاولية للحزب يعتبر أكثر ميلا للوسط منه إلى اليسار مقارنة بكوربين.

وتشير الجريدة إلى ان أوباما اكد انه لوكان الدستور يسمح له بخوض الانتخابات الرئاسية لفترة ثالثة لتمكن من الفوز إلحاق الهزيمة بدونالد ترامب وأنه متأكد من أن انتخاب الشعب الامريكي لترامب لايعتبر اعتراضا على سياساته التي مارسها خلال فترتي ولايته.

هذا المحتوى من

فيديو قد يعجبك: