#خَلْقًا_وَخُلُقًا.. "الأزهر للفتوى": أدب سيدنا محمد أدب إلهي
كتب ـ محمد قادوس:
تحت عنوان (عَفْوُهُ وصَفْحُهُ ﷺ) كشف مركز الأزهر العالمي للفتاوى الالكترونية، جانبًا من صفات النبي الأعظم الخَلقية والخُلقية.
أكدت لجنة الفتاوى الالكترونية أن اللهُ ـ عز وجل ـ أدَّبَ سيِّدَنَا ونبِيَّنَا محمدًا ﷺ فأحسنَ تأديبَهُ، وكيف لا وهو ﷺ الرحمةُ المهداةُ، وخيرُ خلقِ اللهِ!
واستشهدت لجنة الفتاوى الالكترونية: بما روي عَنْ أمِّ المؤمنين السيدةِ عَائِشَةَ رضِيَ اللهُ عَنْهَا أنَّها قَالَتْ: «لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَاحِشًا وَلَا مُتَفَحِّشًا، وَلَا صَخَّابًا فِي الْأَسْوَاقِ، وَلَا يَجْزِي بِالسَّيِّئَةِ السَّيِّئَةَ، وَلَكِنْ يَعْفُو وَيَصْفَحُ».. أخرجه الترمذي.
والصَّخَّابُ هو شَديدُ الصَّوتِ عالية.
فيديو قد يعجبك: