#خَلْقًا_وَخُلُقًا.. "الأزهر للفتوى": هكذا كانت رقة قلب النبي ورحمته
(مصراوي):
تحت عنوان (رِقَّةُ قَلْبِهِ، ورَحْمَتُهُ ﷺ) كشف مركز الأزهر العالمي للفتاوى الالكترونية، جانبًا من صفات النبي الأعظم الخَلقية والخُلقية.
قالت لجنة الفتاوى الالكترونية: إن الله تعالىٰ أهدىٰ للبشرية رسولًا منهم، هو أرحمُ بهم من أنفسِهم، فسيِّدُنا رسولُ اللهِ ﷺ هو الرحمةُ المهداةُ.
واستشهدت لجنة الفتوى بما ورد عَنْ أمِّ المؤمنين السيدةِ عَائِشَةَ رضِيَ اللهُ عَنْهَا:
«أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَبَّلَ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ وَهُوَ مَيِّتٌ، وَهُوَ يَبْكِي» أَوْ قَالَ: «عَيْنَاهُ تَهْرَاقَانِ» أخرجه أبو داود، والترمذي، وابنُ ماجه.
فيديو قد يعجبك: