لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

حصاد 2020.. 10 فئات تضرروا من "كورونا"

01:00 م الأربعاء 16 ديسمبر 2020

أرشيفية

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب - سيد متولي

بلا شك تسبب فيروس كورونا في إلحاق الضرر بعدة فئات في المجتمع، بعدما أصاب الفيروس الملايين من البشر حول العالم.

وفي التقرير نستعرض لكم أبرز 10 فئات تضرروا من وباء كورونا، خلال 2020:

العاملون بالسياحة

بعد ظهور كورونا تضرر العاملون بقطاع السياحة بشدة، كانت التوقعات مختلفة كلياً قبل تفشي الوباء، فقطاع السياحة كان يعاود الازدهار بعد سنوات من الاضطراب السياسي ففي عام 2019 استقبلت مصر 13.6 مليون سائح، وكان من المتوقع أن يصل الرقم خلال 2020 إلى 15 مليونا، وفقا لـ"بي بي سي"، لكن كوونا أطاح بكل تلك التوقعات وتضرر هذا القطا والعاملون به.

كما أكد وزير السياحة والآثار خالد العناني:" كورونا كانت كارثة بالنسبة لنا كباقي العالم، خسرنا نحو مليار دولار في الشهر الواحد".

العمالة غير المنتظمة

فئة أخرى تضررت بشدة بسبب فيروس كورونا وفرض حظر التجوال، وهي العمالة غير المنتظمة مما دفع الحكومة لصرف منحة عبارة عن 500 جنيه لكل شخص متضرر من هذه الفئة.

أصحاب المقاهي

عانى أيضا أصحاب المقاهي والعاملين بها من الإغلاق بسبب فيروس كورونا، خاصة أن معظمهم ليس لديه أي مصدر آخر للدخل، حتى بعد الفتح تقلص عدد الأشخاص المسموح بتواجدهم في المقاهي ما يؤثر ماديا على هذه الفئة.

أصحاب المطاعم

فئة أخرى تضررت بسبب فيروس كورونا، وهي أصحاب المطاعم والعاملين بها، بعد فرض حظر التجوال، مع مخاوف الذهاب لتناول الطعام بها بعد الفتح، ناهيك عن تقليص عدد الأفراد بنسبة 25% فقط من سعة المكان لمنع الاختلاط، كل هذا أثر بلا شك على أصحاب هذه الفئة.

المعلمون وأصحاب "السناتر"

عانى المعلمون من تفشي فيروس كورونا وكذلك أصحاب المراكز التعليمية "السناتر" بعد إغلاقها لمنع التجمعات لمقاومة انتشار كوفيد-19، خاصة أن المعلمون كانوا يجنون أموالا لا بأس بها من وراء هذه الدروس.

مراكز التجميل

فئة أخرى عانت من تفشي فيروس كورونا، وهي العاملون بمراكز التجميل، في ظل إغلاق المحال لمنع انتشار كوفيد-19، وحتى بعد الفتح تقلص عدد الأشخاص الذي يذهبون إلى هذه المراكز.

محلات الملابس

تضرر أصحاب محلات الملابس والعاملون بها، من فيروس كورونا بعد الإغلاق خاصة في أيام "المواسم" التي يزداد فيها الإقبال على الشراء مثل أيام ما قبل الأعياد، حتى بعد الفتح حددت الحكومة لهم أوقات للفتح والإغلاق كما أن الإقبال على الشراء بات ضعيفا.

العاملون بالسينما والمسارح

بعد الإغلاق بسبب فيروس كورونا، عانى العاملون بالسينما والمسارح بسبب إغلاق مصدر رزقهم، حى بعد الفتح أصبح العدد المسموح 25% فقط من سعة المكان.

العاملون بقاعات الأفراح

العاملون بقاعات الأفراح تضرروا أيضا من فيروس كورونا المستجد، بعد قرارإغلاقها لفترة طويلة.

فيديو قد يعجبك: