لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

"الساعة كام؟ أنا اتاخرت"..5 طرق للتغلب على هذه المشكلة

مشكلة الاستيقاظ مبكراً

"الساعة كام؟ أنا اتاخرت"..5 طرق للتغلب على هذه المشكلة

04:00 م الثلاثاء 10 مارس 2015

جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع

كتبت - شيرين عمر:

"الساعة كام؟ أنا اتاخرت" هل تستطيع حساب عدد المرات التي قلت فيها هذه الجملة؟ بالطبع لا، فهي لا تعد ولا تحصى!

فمن منا يحب الاستيقاظ باكراً؟ ومن منا لا يواجه صعوبة في الاستيقاظ صباحاً؟ ومن منا لا يستيقظ متأخراً في أغلب الأيام؟ فالاستيقاظ مبكراً من أصعب الأشياء التي نفعلها كل صباح، والتي مهما حاولنا حلها لا نستطيع المواظبة عليها يومياً. ولكن ماذا إن قلت لك إنه يوجد 5 طرق تساعدك على التغلب على هذه المشكلة نهائياً؟

استعد للاستيقاظ مبكراً

عندما تستعد نفسياً للاستيقاظ باكراً قبل النوم، وتحدد لنفسك أسباب للاستيقاظ مثل الذهاب للعمل أو ممارسة التمارين الرياضية أو تناول الإفطار مع العائلة، هذا يعطيك الدافع للاستيقاظ ويهيئ ساعتك البيولوجية.

إطفاء الأجهزة الإلكترونية

لتستيقظ باكرا في نشاط، يجب إطفاء جميع الأجهزة الإلكترونية مثل الموبايل والتلفاز والكومبيوتر قبل النوم حتى تستطيع الحصول على قسط كافي من النوم ليلاً.

التحضير قبل النوم

تحضير ملابسك والطعام الذى ستتناوله في العمل قبل النوم، والمهام التى يجب أن تقوم بها قبل الذهاب للعمل، سيساعدك على الاستيقاظ في ميعادك المحدد وليس قبله.

ضبط المنبه

يُفضل تسجيل أكثر من ميعاد في المنبه للاستيقاظ، كما أنه من الأفضل وضعه في مكان بعيد عنك. فعندما يكون قريب من فراشك، فستغلقه وتستكمل نومك. أما إذا وضعته في مكان بعيد، فهذا سيجبرك على النهوض من فراشك وغلقه.

محاولة الاستيقاظ باكرا في العطل

نحاول دائماً التعويض عن نقص النوم بالاستيقاظ في وقت متأخر في الاجازات، ولكن هذا يخل بتوازن الساعة البيولوجية للجسم مما يجعل قدرتنا على الاستيقاظ باكراً في أيام العمل صعب. فوفقاً لمجلة "كرونبيولوجى انترناشونال" أن تثبيت وقت محدد للنوم يجعل النوم والاستيقاظ أسهل خلال الأسبوع.

ما رأيك؟ وهل تستطيع القيام بهذه النصائح؟

 

يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهى 

إعلان