- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
تعتبر الروائح التي يستنشقها الإنسان أو التي يفرزها جسمه، بمثابة مؤشرات على نوعية الأجواء التي يتواجد فيها الفرد، وبالتالي فإنها تعبر عن مشاعره الداخلية.
يرى باحثون متخصصون بالروائح، أن هناك علاقة بين مشاعر الإنسان وبين الرائحة التي يفرزها جسمه. ويستندون إلى تجربة شاركت فيها مجموعة من النساء، عرض عليهن فيلم رعب، ووضعت كل واحدة منهن قطناً تحت إبطها، لجمع الروائح التي يفرزها جسم كل واحدة منهن. بينما طلب من مجموعة أخرى وضع القطن تحت الإبط، لكن بدون مشاهدة فيلم الرعب.
اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة
7 أخطاء ترتكبها النساء دون أن يدركن مخاطرها!
واكتشف الخبراء أن الروائح التي أفرزها جسم النساء اللواتي شاهدن فيلم الرعب أقوى من اللواتي لم يشاهدنه، كما ورد في مجلة "Spektum" العلمية.
وبالنسبة للواتي شاهدن فيلم الرعب فمع مرور الوقت أصبحت الرائحة التي أفرزتها أجسامهن تذكرهن بأجواء الخوف التي تسبب فيها الفيلم. ويرى الخبراء أن ما يجري حولنا يؤثر في نوعية الإفرازات التي يصدرها الجسم. فكلما كانت الأجواء إيجابية فإن الروائح التي تصدر من جسم الشخص أو الأشخاص المحيطين به، يتم تسجيلها في الدماغ على أنها إيجابية والعكس صحيح، حسب مجلة "Spektum".
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان