لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

كورونا اليوم: تحذير من متحور أوميكرون.. وصدمة بشأن مسحة الأنف

04:00 م الأحد 09 يناير 2022

كورونا اليوم

كتب - سيد متولي

بعد أن بات فيروس كورونا المستجد خطرا يهدد العالم أجمع، منذ أكثر من عام على ظهوره يتطلع كل منا لمعرفة ما يحدث في كل دقيقة، في ظل التطور الهائل الذي أحدثه كوفيد-19 في حياتنا.

"مصراوي" يُتيح خدمة يومية لعرض كل ما تريد معرفته عن تطورات فيروس كورونا المستجد أولا بأول، من ظهور أعراض جديدة أو حدوث طفرة مختلفة، وكذلك تطور اللقاحات والأدوية، بشكل مختصر.

دراسة: مسحة الأنف "بطيئة" في كشف الإصابة بمتحور "أوميكرون"

كشفت دراسة جديدة أن مجموعات اختبار كوفيد-19 التي تستخدم فقط مسحات الأنف تكون أبطأ في اكتشاف الإصابة بمتحور "أوميكرون" من مسحات الحلق.

والدراسة الأمريكية أجريت على 30 شخصا أثناء تفشي "أوميكرون" في خمسة أماكن عمل مختلفة في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وتم تطعيمهم بشكل كامل وإجراء اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل القائمة على مسحة الحلق واختبارات LFT المستندة إلى مسحة الأنف خلال فترة البحث، ووجدت الدراسة أن الأمر قد يستغرق ثلاثة أيام في المتوسط حتى يتم الحصول على فحص ايجابي في اختبار التدفق الجانبي القائم على مسحة الأنف (LFT) بعد أول نتيجة إيجابية لـPCR، مشيرة إلى أن أن معظم حالات "أوميكرون" كانت معدية "لعدة أيام" قبل أن يتم اكتشافها عن طريق اختبار منزلي سريع، وفقا لروسيا اليوم.

طبيب يحذر من احتمال التمحور اللامتناهي لسلالة "أوميكرون"

قال سيرغي توكاريف، المختص في الطب الوقائي، إن سلالة "أوميكرون" من فيروس كورونا، يمكن أن تبدأ في الانتشار والدوران إلى ما لا نهاية، بسبب قدرتها على الانتقال بين الحيوانات والبشر.

وأضاف توكاريف: "هناك دليل على أن أوميكرون يمكن أن ينتقل إلى القوارض، وإذا عادت العدوى منها إلى البشر، فسيكون ذلك سيئا للغاية. لأن هذا يعني أن أوميكرون يمكنه التنقل والدوران إلى ما لا نهاية حتى يتحور مرة أخرى"، وفقا لروسيا اليوم.

دراسة: الأجسام المضادة بعد الشفاء من كورونا قد تكون خطيرة

ترى مجموعة من العلماء الأمريكيين أن الأجسام المضادة التي تظهر في أجسام المتعافين من فيروس كورونا قد تهاجم بالخطأ الخلايا السليمة لأعضاء وأنسجة الجسم.

ونقلت مجلة "Journal of Translational Medicine" عن بحث مجموعة من العلماء من معهد القلب في لوس أنجلوس أنه يوجد في جسم الإنسان الذي تعافى من فيروس كورونا بعد مرور عدة أشهر من شفائه نسبة مرتفعة من الأجسام المضادة التي قد تعمل بشكل خاطئ. وهذه النتائج أكدها الواقع، إذ تم لدى 177 موظفا طبيا تعافوا من كورونا قبل ظهور اللقاحات تسجيل الأجسام المضادة الثابتة التي كان بإمكانها أن تسبب التهابا مزمنا وتلفا للمفاصل والجلد والجهاز العصبي، وفقا لروسيا اليوم.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان