إعلان

كورونا اليوم: أهمية الجرعات المعززة.. وشرطان لانتهاء الهلع العالمي من كوفيد

05:00 م الإثنين 01 نوفمبر 2021

كورونا

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب- سيد متولي

تطلع جميعًا لمعرفة ما يحدث كل دقيقة، في ظل التطور الهائل الذي أحدثه "كوفيد-19" بحياتنا.

"مصراوي" يُتيح خدمة يومية لعرض كل ما تريد معرفته عن تطورات فيروس كورونا المستجد أولا بأول، من ظهور أعراض جديدة أو حدوث طفرة مختلفة، وكذلك تطور اللقاحات والأدوية بشكل مختصر.

الإمارات تجيز لقاح فايزر لهؤلاء الأطفال

أجازت وزارة الصحة الإماراتية، الاثنين، الاستخدام الطارئ للقاح المضاد لكورونا، "فايزر بيونتك"، للفئة العمرية من 5 إلى 11 عاما، على ما أوردت وكالة أنباء الإمارات "وام".

وذكرت الصحة الإماراتية، أن هذا القرار جاء بناءً "على نتائج الدراسات السريرية والتقييم الصارم المتبع لتصريح الاستخدام الطارئ والتقييم المحلي الذي يتوافق مع اللوائح المعتمدة وبعد الموافقة عليه من إدارة الغذاء والدواء الأميركية، وفقا لسكاي نيوز.

مغزى الجرعات المعززة ضد فيروس كورونا

تحدث رئيس مركز "غاماليا" الروسي للبيولوجيا المجهرية، ألكسندر غينسوبرغ عن فوائد تكرار التطعيم، وقال إن أي مواطن يمكن أن يتلقى بعد فترة جرعة ثالثة من لقاح "سبوتنيك" الروسي لتقوية مناعته.

وأضاف أن الذين تم تطعيمهم بلقاح "سبوتنيك – V " لم يتم تسجيل من وجود أي ظواهر جانبية بعد تلقيهم جرعتين من اللقاح ضد "كوفيد – 19"، شأنهم شأن الذين قد تلقوا جرعة ثالثة منه. وقال:" ليست هناك أية شكاو لديهم من وجود أية أعراض جانبية"، وفقا لروسيا اليوم.

"شرطان فقط".. علماء يكشفون متى ينتهي الهلع العالمي من كورونا

حدد عدد من العلماء "شرطين أساسيين" يجب توافرهما لكي يصبح فيروس كورونا أقل خطورة في نهاية المطاف، في ظل تزايد قدرته على التحور، وفق تقرير لموقع الإذاعة الأمريكية العامة "إن بي آر" NPR.

فالعلماء باتوا يدركون أن هذا الفيروس لا يشبه فيروسات أخرى مستقرة نسبيا مثل الحصبة، لذا وبعد عدة دراسات حددوا عاملين أساسيين لكي يتم حماية كل شخص حول العالم في نهاية المطاف من المرض المروع، واستطلع الموقع الأمريكي آراء علماء وأطباء لمعرفة مستقبل الوباء، الذي أصاب وقتل الملايين حول العالم منذ ظهوره أول مرة عام 2019 في الصين، والنهاية المحتملة له، وما إذا كان سيعود بقوة العام المقبل، أو في المستقبل، وفقا للعربية.

اللقاحات ومناعة القطيع

ويشير التقرير إلى أنه كان هناك بعض الأمل في قدرة البشرية على القضاء تماما على الفيروس، لكنه مع سرعة انتشاره في جميع القارات، وتزايد عدد الحالات، تحول هذا الأمل إلى فكرة الاستئصال المحلي، من خلال الوصول إلى مناعة القطيع والحصول على التطعيمات، وتقول عالمة الأحياء، جيني لافين، من جامعة "إمروي" في جورجيا: "الأمر مثل أن نقول إنه إذا لم نكن قادرين على القضاء تماما على الفيروس الجديد، فربما نحقق الاستئصال المحلي، كما نفعل مع الحصبة أو شلل الأطفال"، لكن تحقيق ذلك بالنسبة للفيروس الجديد يتطلب استقرار الفيروس وعدم تغير تسلسله الجيني وعدم تحوره بمرور الوقت، وفق عالم الفيروسات بول بينياسز، من جامعة "روكفلر" بنيويورك.

المطعمون ينقلون المتحور دلتا لأسرهم.. ويتعافون منه بسرعة

توصّلت دراسة حديثة إلى أن الأشخاص الذين تلقوا جرعتين من لقاح كورونا لديهم خطر أقل، ولكن ملموس، للإصابة بالمتحور دلتا، مقارنةً بالأشخاص غير المطعمين، وبحسب الدراسة، التي نُشرت في دورية "ذا لانسيت أنفيكشن ديسيس"، يتخلص الأشخاص المطعمون من العدوى بسرعة أكبر من أولئك الذين لم يتلقوا التطعيم.

لكن ذروة الحمل الفيروسي بين الأشخاص المطعمين تبقى مماثلة لتلك التي يظهرها الأشخاص غير المطعمين. هذا الأمر قد يفسر سبب استمرار المطعمين بنقل الفيروس بسهولة لآخرين، خاصةً في البيئات المنزلية، وتظل اللقاحات فعالة بشكل كبير في الوقاية من الأمراض الشديدة والوفيات الناجمة عن كورونا، لكن بعض الدراسات تشير إلى أنها قد تكون أقل فاعلية ضد المتحور دلتا، وهو السلالة السائدة حالياً من الفيروس، وفقا للعربية.

الثانويه العامه وأخبار التعليم

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان