لم يتم العثور على نتائج البحث

prostestcancer

إعلان

كورونا اليوم: فائدة مهمة للقاح الإنفلونزا.. وتحذير للمتعافين غير المطعمين

10:00 م السبت 23 أكتوبر 2021

كورونا اليوم

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب- سيد متولي

نتطلع جميعًا لمعرفة ما يحدث كل دقيقة، في ظل التطور الهائل الذي أحدثه "كوفيد-19" بحياتنا.

"مصراوي" يُتيح خدمة يومية لعرض كل ما تريد معرفته عن تطورات فيروس كورونا المستجد أولا بأول، من ظهور أعراض جديدة أو حدوث طفرة مختلفة، وكذلك تطور اللقاحات والأدوية بشكل مختصر.

فائدة مهمة للقاح الإنفلونزا

على الرغم من أهمية لقاح فيروس كورونا في الوقت الحالي، يؤكد الخبراء أيضًا على الحاجة إلى لقاحات الإنفلونزا، لحماية صحتنا، ويبقى السؤال.. هل الحصول على لقاح الإنفلونزا يمكن أن يمنع بعض أعراض كورونا الشديدة؟.. هذا ما نستعرضه وفقا لموقع timesofindia.

هل يمكن أن يقلل لقاح الإنفلونزا بعض أعراض كورونا الشديدة ؟

فحصت أحدث دراسة، نُشرت في المجلة الطبية PLOS وأجريت على مجموعة تضم أكثر من 37 ألف مريض، المعايير الصحية الحاسمة وخطر دخول المستشفى للمرضى الذين ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا، بعد أسابيع أو أشهر من الحصول على لقاح الإنفلونزا، من بين مجموعة المرضى، لوحظ أن لقاح الإنفلونزا لم يكن فعالًا بشكل كبير فحسب، بل كان قادرًا على تقليل مخاطر النتائج الشديدة مع كوفيد لمدة تصل إلى 120 يومًا بعد التطعيم، على وجه الخصوص، في حين أن الحصول على لقاح الإنفلونزا كان قادرًا على منع خطر دخول بعض الأشخاص إلى المستشفى، فقد لوحظ أيضًا أن الحصول على اللقاح يمكن أن يحد من مخاطر الإصابة بمضاعفات كوفيد مثل الإنتان والتخثر الوريدي العميق والوقت الذي يقضيه مرضى كورونا في المستشفى.

تحذير للمتعافين غير المطعمين

إذا كنت تعتقد أن الإصابة بـ كورونا تمنحك مناعة بعد التعافي، فقد تكون مخطئًا، وفقًا لبحث جديد نشرته المجلة العلمية الشهيرة Nature ، فإنه بدون تلقي اللقاح، يمكن للمتعافين من كوفيد أن يتعرضوا للإصابة مجددا في غضون أربعة أشهر.

في غضون أربعة أشهر بعد الإصابة الأولية، يرتفع متوسط خطر الإصابة مرة أخرى إلى حوالي 5 في المائة، حيث قال البحث إن المخاطر يمكن أن تزيد بنسبة تصل إلى 50 في المائة بمقدار 17 شهرًا، في الوقت نفسه، وُجد أن المناعة الطبيعية تدوم لأقل من النصف كما هو الحال مع فيروسات كورونا الأخرى، وفقا لموقع Indiatimes.

ضباب الدماغ وضعف الذاكرة يستمران لأشهر بعد التعافي من كورونا

كشفت دراسة جديدة أن ضباب الدماغ لدى مرضى فيروس كورونا يمكن أن يستمر لأشهر، حتى بين أولئك الذين لم يدخلوا المستشفى كأحد مضاعفات الفيروس التاجى.

وضباب الدماغ هو حالة تعنى ضعف الإدراك والذاكرة والتركيز، وفقًا لشبكة "CNN" الأمريكية.

وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة JAMA Network Open، أن ما يقرب من ربع مرضى كورونا في سجل نظام مستشفيات ماونت سيناي الأمريكية قد عانوا من بعض المشكلات في ذاكرتهم - وعلى الرغم من أن المرضى في المستشفى كانوا أكثر عرضة للإصابة بهذا الضباب الدماغي بعد الإصابة بفيروس كورونا، كان بعض مرضى العيادات الخارجية يعانون من ضعف إدراكي أيضًا.

فيديو قد يعجبك: