- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
كشفت دراسة مثيرة للدهشة أن مرضى السرطان الذين يعانون من زيادة الوزن أكثر قدرة على الحياة بعد انتهاء العلاج، بالنسبة للمراحل المتقدمة من المرض وفقا لموقع روسيا اليوم.
ووصف الأطباء نتائج الدراسة الجديدة بالـ "مفاجئة"، بعد أن كانوا يتوقعون أن المرضى الأنحف يحققون نتائج أفضل.
ووجدت الدراسة أن المرضى الذين يعانون من انخفاض مؤشر كتلة الجسم (BMI) يعيشون في المتوسط بعد انتهاء العلاج أقل من المرضى الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة.
وقد صدمت النتائج الباحثين، الذين كانوا قد توقعوا أن المرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة لن تتفاعل أجسامهم بشكل فعال مع علاجات المرحلة الـ 4 من سرطان القولون والمستقيم، بسبب زيادة خطر تطور المرض لديهم وأيضا زيادة خطر عودته مرة أخرى.
كانت دراسات سابقة قد أظهرت أن العديد من مرضى السرطان الذين يعانون من السمنة المفرطة يستفيدون بجرعات أقل من المستوى الأمثل للعقاقير المضادة للسرطان، أو يظهر لديهم مشاكل صحية أخرى تعقد من شفائهم.
إلا أن الدراسة الجديدة، برئاسة الدكتور يوسف ظفر، من جامعة "ديوك" في ولاية كارولينا الشمالية، قالت: "خلافا للفرضية المعروفة لدينا، وجدنا أن المرضى الذين لديهم مؤشر منخفض لكتلة الجسم يظلون في خطر البقاء على قيد الحياة لفترة أقصر من غيرهم الذين يعانون من السمنة".
وقد فحص الباحثون في هذه الدراسة بيانات لـ 6128 من المرضى، الذين عانوا من مرض سرطان القولون والمستقيم، من 4 دراسات مختلفة في الولايات المتحدة وأوروبا، تلقوا جميعهم دواء "بيفاسيزوماب" مع العلاج الكيميائي. ووجد الباحثون أن الذين انخفضت لديهم مؤشرات كتلة الجسم، عاشوا بمعدل 21.1 شهرا منذ بدء العلاج، أما المرضي ذوي الكتلة الجسمية المرتفعة، فقد عاشوا بعد بدء العلاج فترة 25 شهرا، وبدوا في حالة أفضل من المرضى النحفاء.
ويقول الدكتور ظفر: " ربما يمكن تفسير هذا الأمر بأن المرضى الأقل وزنا يتلقون علاجا أقل، أو تلقوا العلاج المناسب في البداية، لكن حالتهم ساءت جدا وأصبحوا بعدها غير قادرين على تلقي المزيد من العلاج الإضافي، وبالتركيز على هذه الفرضية، يمكننا العمل على تحسين النتائج".
هذا وقد قدمت الدراسة في الجمعية الأوروبية Medical Oncology World Congress لسرطان الجهاز الهضمي.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان