إعلان

Time ساعة فريدة من أجل مزاد Only Watch 2013

01:39 م الثلاثاء 16 يوليو 2013

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

بعد ارتباطها ارتباطاً وثيقاً بتراث فاشرون كونستانتين، قامت وظيفة World Time بعودة بارزة  إلى مجموعة الدار سنة 2011 مع ساعة Patrimony Traditionnelle World Time  تقودها حركة جديدة من صنع الدار تعمل بعيار 2460 WT.

 

 

وهي تعود اليوم باسم Patrimony Traditionnelle World Time “Only Watch”   متوفرة في قطر يبلغ 42.5 ملم لعلبة مصنوعة من البلاتين 950 تتميز بعرض وظائفها ومقاومتها لضغط الماء إلى عمق يوازي 30 متراً. تمّ تزويد هذه الساعة بسوار من جلد التمساح الاسود يتميز بخياطته ومشبك قابل للطيّ ليقفل على المعصم بإحكام.

 

 

يبرز على الجزء الخلفي لهذه الساعة نقش يعبّر عن فرادتها "Only Watch 2013, Pièce unique"، إحياء لذكرى مناسبة  Only Watch  التي نظمتها جمعية موناكو لمحاربة داء ضمور العضلات، وهي مؤسسة خيرية كان لفاشرون كونستانتين شرف الانضمام إليها مرة أخرى هذا العام.

 

 

بناء على خبرتها التاريخية في مجال الحرف الفنية، دعت فاشرون كونستانتين المواهب المتوافرة الأكثر تطوراً للعمل على إعطاء هذه الساعة وجهاً يجمع بين الدقة الفنية الفائقة والأناقة المعاصرة. في الجزء الذهبي المركزي للميناء اجتمعت ثلاثية من المهارات المتميّزة في تقنيات الحفر وطلاء المينا وترصيع الحجارة الكريمة. 

 

 

فاكتست البحار والبلدان المنقوشة يدوياً بالطلاء الشفاف والبرّاق بينما عمل الصانع الماهر على تخليد مدينة موناكو، المرجع في التوقيت العالمي، بواسطة ماسة دائرية التقطيع كان تثبيتها في غاية الصعوبة بسبب الرقة الفائقة للوحة. وقد ساهمت الفنانة الزخرفية المستقلة أنيتا بورشيه، التي ذاع صيتها في أوساط هواة المجموعات والخبراء في عالم صناعة الساعات الرفيعة المستوى،  بفضل مهاراتها التي لا تُضاهى في الطلاء في انجاز هذه الساعة بنجاح.

 

 

تجسد ساعةWorld Time  الانفتاح على العالم الذي يميز الدار التي تأسّست في عام 1755. منذ أكثر من 250 سنة وفاشرون كونستانتين تقوم باكتشافات جديدة في هذا المضمار لنشر الأخبار حول ساعاتها الثمينة. فقد مارست نشاطها في الولايات المتحدة منذ عام 1832 و في الصين منذ عام 1845، قبل وقت طويل من مؤتمر ميريديان الدولي الذي عقد في واشنطن في عام 1884 والذي قسّم العالم إلى 24 منطقة توقيتية مع تحديد خط الطول صفر.

 

 

وفي عام 1932، قدمت فاشرون كونستانتين ساعة مبتكرة تتميز بآلية التوقيت العالمي. فسطّرت بذلك الفصل الأول من سلسلة طويلة من عمليات تطوير وظائف التوقيت العالمي، والتي يشار إليها أحيانا بالتوقيت العالمي أو التوقيت الدولي.

 

فيديو قد يعجبك:

لا توجد نتائج

إعلان

إعلان