مؤلف "أحمد زكي 86" يكشف تطورات نزاعه مع أسرة الفنان الراحل
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
-
عرض 7 صورة
كتب- مصطفى حمزة:
كشف الكاتب محمد توفيق، أحدث تطورات القضية التي أقامتها"منى" شقيقة الفنان الراحل أحمد زكي، بدعوى الإساءة إلى أسرة الفنان الراحل في كتابه "أحمد زكي 86".
محمد توفيق، عبر صفحته في موقع فييسبوك، كتب: "الحمد لله وحده، كسبنا قضية كتاب (أحمد زكي 86)، تم رفض دعوى ورثة الفنان أحمد زكي، شكرا للدكتور حسام لطفي.. ولكل العاملين في مكتبه على جهدهم القانوني العظيم في القضية".
منى "شقيقة الفنان الراحل أحمد زكي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خيري رمضان ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع عبر قناة القاهرة والناس، أعلنت عن مقاضاة الكاتب محمد توفيق، وقالت: "من حق أي أحد الكتابة عن الشخصية العامة، لكن المفروض أن يظهر الكتاب بشكل جيد لأن كل الناس ستقرأ ما كتبه، وأحمد زكي قدم كل شيء جيد للشعب المصري من خلال القصص التي تناولها، ولا يجوز الافتراء عليه".
الكاتب محمد توفيق، من جانبه، علق عبر صفحته في موقع فيسبوك، على ما يحدث، وكتب: "أدرك أننا نعيش في زمن تعظيم التوافه.. وحاولت طوال مسيرتي كصحفي وكاتب تجنبهم.. وتقديم النماذج الراقية المكافحة المثابرة.. وإعلاء قيمة أن البقاء لصاحب الإنجاز الحقيقي وليس المُزيَف أو المُزيِف.. لكني الآن أجد نفسي مضطرًا لشرح ما هو مشروح.. وإيضاح ما هو واضح وضوح الشمس في نهار أغسطس".
وتابع: "عندما علمت بقضية أحمد زكي ظننت -وبعض الظن إثم- أنها دعابة سخيفة.. وحاولت تجاوزها.. لكن فجأة وجدت من يتفرغ للتشهير بي.. وذكر كلمات وعبارات لم أذكرها باعتبارها إساءة للفنان الذي وهبته عامًا من عمري للبحث عن سيرته الفنية.. وتقديمها في كتاب "أحمد زكي 86".. لكن الغريب أنه لا أحد يكلف نفسه بقراءة الكتاب ولا حتى بتأمل العبارات التي يزعم البعض أن تدينني.. والحديث للناس حول إذا كان فيها إساءة أو لا".
وأضاف: "وأريد أن أوضح أن القضية لم تعد قضية شخصية بيني وبينهم لكنها صارت قضية كاتب تتم الإساءة له ليل نهار.. وبناءًا عليه ليس أمامي سوى السير في طريق القضاء.. ورفع دعوى ضد من يُشهر بي.. ويعتبر أنه محميًا باسم فنان عظيم لم يسانده أحد حيًا والكل يتصارع للحديث باسمه بعد أن صار في دار الخُلد".
توفيق، اختتم: "أشكر الأساتذة والأصدقاء والزملاء الداعمين.. والصحفيين والإعلاميين الذين بادروا لمعرفة رأيي وردي.. ولكني لا أريد الانحياز لي بقدر ما أريد الانحياز للحق والحقيقة".
وأضاف: "الكتاب يتكلم عن أن والدته لم تكن بارة به، وأعطته لحد يربيه وتخلت عنه، وقال إنه لما كان في المستشفى رفض مقابلتها وزيارتها له، لكن هي كانت بجواره في المستشفى وممسكة بيده، والمخرج شريف عرفة يشهد على ذلك وأيضا الفنان كمال أبو رية والفنانة رغدة".
فيديو قد يعجبك: