بعد الـ"هاشتاج" المسيء.. الأهلاوية يدعمون الحلفاوي والفنان يرد ويدافع عن "آل العدل"
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
كتب- مصراوي:
تفاعل الفنان الكبير نبيل الحلفاوي مع هاشتاج "الحلفاوي قيمة أهلاوية"، الذي تصدر تريند تويتر، في الساعات الماضية، بعد أن انتشر هاشتاج مسيء له، بسبب انتمائه للنادي الأهلي.
ودافع الكثير من المنتمين للنادي الأهلي عن الهجوم الذي تعرض له الحلفاوي، بسبب تغريداته الدائمة عن النادي الأهلي، واعتراضه على بعض المواقف التحكيمية.
وكتب الحلفاوي، عبر حسابه: "إلى كل الأعزاء الذين شاركوا في هاشتاج #الحلفاوي_قيمه_اهلاوية وغيرهم ممن شارك خارج الهاشتاج، أعجزتموني.. كل عبارات الامتنان لاتكفي.. مشاعركم وكلماتكم المحبة تتجاوز بمراحل ما أستحق مهما فعلت أو كتبت.
لكن أرجو أن تتوجوا هذا الجميل بالاستجابة لرجاء أو اثنين".
وأضاف: "أولا: أنا فوجئت بوقفتكم القوية الصادقة والتي استعرضتها كاملة مما دعاني للبحث عن سببها وهو ما ورد في الهاشتاج المسيء، لكن أحب أن أؤكد لكم أن السفلة الذين أثاروا غضبكم ليسوا جميعا زمالكاوية بل معظمهم من فئة تمارس هذه السفالة يوميا بلا مبرر وأغلبهم مستأجر".
وتابع: "أما عن الزمالكاوية منهم فأؤكد لكم أن أضعاف أضعافهم هم زمالكاوية محترمون، قد نتراشق معهم كالعادة بلا شتائم أو تجريح، لكنهم لا يمكن أن يتورطوا في مثل هذا المستنقع. ومن بعض ما تفضلتم من وصفي به لا أظن أنكم ترضون أن أكون سببا في فتنة لن يستفيد منها غير مشعلي الحرائق".
وواصل: "ومن هنا يأتي رجائي بأن نكتفي بالرد القوي الذي واجهتم به من لا يستحقون حتى شرف الرد عليهم وأن ندعهم يعرضون بذاءاتهم التي لن تستدعي ممن يقرأها سوى الاحتقار الذي يستحقونه، ويكفينا من متعة التشجيع التفاعل ومكايدة المحبين مع الزمالكاوية المحترمين".
واستطرد: "ملحوظة أخيرة.. ورد اسم الدكتور مدحت العدل في بعض تويتاتكم وصدمت لأنني لا أتخيل أنه يمكن أن يشارك في هذه الإساءة لصديق وأخ أكبر.. ودخلت على حسابه ولم أجده قد شارك بكلمة أو حتى رتويت. وهو له فترة طويلة لم يتعرض بكلمة للأهلي حتى في إطار المكايدة المقبولة".
وأضاف: "أسرة العدل بأكملها بداية بالأخ الأكبر العزيز الدكتور رمزي مرورا بالأشقاء الأعزاء أهلوية وزمالكاوية وصولا إلى أبنائنا من الجيل الأصغر، جميعهم إخوة لي أعتز بهم وبصداقتهم، وبالمناسبة كان سامي (الزمالكاوي جدا) والفيشاوي (الأهلاوي جدا) رحمهما الله، تجمعهما أخوة ومحبة نادرتين".
واختتم: "وأخيرا.. أكرر شكري وامتناني لوقفتكم ومساندتكم التي ستكون دائما مبعث فخر واعتزاز لا ينسيان، دمتم سندا ونبعا للمحبة.. لا حرمني الله منكم ومن محبتكم.. انتهى".
فيديو قد يعجبك: