محمود عبد العزيز يعد جمهوره بجزء ثاني من ''جبل الحلال'' في الحلقة 30

كتبت - منى الموجي:

تذهب زكية لدكتور وليد وتنصحه بالذهاب إلى ناهد في الصباح، وتمنحه مسدس ليقتل أبو هيبة ويخلص ناهد منه، ويذهب وليد لناهد ويطلب منها الاعتراف بحبها له، وفي نفس الوقت يدخل أبو هيبة لتثور ناهد وتؤكد لهيبة أنه طبيب مجنون وأنها أخبرته عنه من قبل، وتصفع وليد على وجهه فيخرج مسدسه ويضربها به.

يفقد أبو هيبة ابنه ووريثه المنتظر عبد الرحمن، ويهيم على وجهه، ويتخيل حكم أن شقيقه فقد عقله وأن الفرصة أصبحت سانحة أمامه للاستيلاء على مكانه.

يعلم ماهر بدخول والده إلى متحف عمه، فيطالبه بالخروج مؤكدا له أن هذا المكان ملك لأبو هيبة فقط، وليس من حقه الجلوس فيه، فيطلق عليه حكم الرصاص.

يذهب فارس ووالدته ولي لي إلى السيرك ويأمر سند بفتح قفص الأسد أثناء وجود كين ليتخلص بذلك من والده، ويتحول إلى شخصية أخرى مناقضة لفارس الطيب.

يعود حكم لبيته بعدما يعرف بخبر حمل غنيمة، فيجد شقيقه حكم، نقل والدته من غرفتها إلى غرفة بحديقة القصر فيقرر طرده هو وزكية من البيت.

يقرر هيبة أن يبتعد عن الشر وتجارته السابقة، ويطلب من ماهر الابتعاد عن الشر، فيرفض ماهر ولكن عندما يؤكد له عمه أن هذا الطلب هو مهر صافي، يوافق.

تنتهي الحلقة بزواج ماهر من صافي الابنة الصغرى لأبو هيبة، ويمنح هيبة خاتمه لماهر، لتنتهي الحلقة ويصاحبها تنويه بوجود جزء ثاني من المسلسل.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا