لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

عقيلة راتب.. فقدت نظرها في هذا الفيلم وغيرت اسمها خوفا من والدها

02:20 م الإثنين 22 مارس 2021

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت- بهيرة فودة:

يحتفل محبو الفنانة القديرة عقيلة راتب بذكرى ميلادها الـ105، فقد ولدت في 22 مارس عام 1916.

في هذا التقرير نستعرض لكم معلومات عن عقيلة راتب:

- اسمها الحقيقي كاملة محمد كامل.

- ولدت في 22 مارس عام 1916، في حي الضاهر.

- عمل والدها محمد كامل شاكر رئيسا لقسم الترجمة في وزارة الخارجية، فعاشت أسرتها حياة ميسورة الحال، جعلتها تنتمي إلى الطبقة الأرستقراطية.

- حلم والدها بإلحاق ابنته بالسلك الدبلوماسي عندما تكبر، لكنها أفسدت عليه الحلم، وصارحته برغبتها في احتراف الفن فتلقت "علقة ساخنة"، زادتها إصرارا على تحقيق حلمها.

- ساعدتها عمتها دون علم شقيقها لتخطو أولى خطواتها في عالم التمثيل، بعدما أكد لها الفنان المسرحي زكي عكاشة أن ابنة شقيقها فتاة موهوبة، وأعد لها أوبريت حمل اسم "هدى".

- حقق الأوبريت نجاح غير عادي، حيث أبهرت الفتاة التي كان عمرها آنذاك 14 عاما فقط، كل من حضروا الأوبريت بصوتها وتمثيلها وقدرتها على آداء الحركات الاستعراضية برشاقة.

- رغم كل محاولاتها ألا يعرف والدها باحترافها التمثيل، وهو ما دفعها لتغيير اسمها لـ"عقيلة راتب"، خوفا منه، إلا أن النجاح الذي حققته فضح أمرها، وعلم والدها بالسر، فكان بمثابة الصدمة التي أصابته بالشلل.

- انضمت إلى فرقة علي الكسار وكانت البطلة الرئيسية للفرقة لفترة طويلة قبل أن تنتقل بعد ذلك لفرقة فوزي منيب.

- أسست فرقة خاصة بها بالاشتراك مع زوجها الفنان حامد مرسي، وهو مطرب وممثل شاركها بطولة عدد من المسرحيات والأفلام، وأطلق عليه كثيرون لقب "بلبل مصر".

- قدمت أولى بطولاتها السينمائية وعمرها 20 عام فقط، من خلال فيلم "اليد السوداء" الذي عُرض عام 1936، وشاركها البطولة فيه الفنان حامد مرسي.

- فقدت نظرها أثناء تصوير أخر أفلامها "المنحوس" عام 1987.

- قدمت عددا من المسرحيات أبرزها: "مطرب العواطف، وحلمك يا شيخ علام، والزوجة آخر من تعلم، وجمعية كل واشكر".

- شاركت في عدد من الأعمال التليفزيونية، أشهرها مسلسل "عادات وتقاليد" مع الممثل والملحن عبدالعظيم عبدالحق.

- قدمت ما يقرب من 60 فيلما أبرزها: "زقاق المدق، القاهرة 30، سر الدكتور إبراهيم، البعض يذهب للمأذون مرتين، وكيف تسرق مليونير".

- قضت في بيتها 12 عاما عانت خلالها الوحدة دون أن يسأل عنها أحد من الوسط الفني، فعاشت مع ابنتها الوحيدة أميمة، حتى رحلت في 22 فبراير عام 1999.

فيديو قد يعجبك: