من السيتي إلى كيما أسوان.. 12 صور ترصد قصة الحارس المصري سيف فتحي
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
-
عرض 12 صورة
كتب - محمد القرش:
برز حارس مرمى نادي كيما أسوان، سيف فتحي، في الدوري المصري الدرجة الثانية، بعد تقديمه أداء رائعا خلال الفترة الأخيرة.
ووراء هذا الأداء الرائع والتصديات المرنة، مشوار طويل في الملاعب الأوروبية بين إسبانيا وإنجلترا والتدرب مع أحد أفضل مدربي الحراس "بيلي ستيوارت".
وبدأ سيف فتحي مسيرته في موسم 2009 مع ناشئين بتروجيت في الدوري الممتاز، إذ قضى معهم 3 سنوات، قبل أن يطير إلى إنجلترا ويتبناه أحد أفضل مدربي الحراس هناك "بيلي ستيوارت" في معسكر يضم أفضل مواهب حراس المرمى في العالم.
وانضم سيف إلى فريق مانشستر سيتي تحت 17 عاما في سنة 2013، وقضى معهم عاما واحدا ليتم الـ18 عاما، قبل أن تحدث له أزمة بسبب قوانين كرة القدم في إنجلترا.
وينص قانون كرة القدم الإنجليزية على ضرورة توقيع أي لاعب يصل إلى سن 18 عاما على عقد احتراف.
ومن أجل توقيع هذا العقد يجب أن يكون قد شارك اللاعب في 75% من المباريات الدولية، وهناك طريقة أخرى لحل الأزمة وهي أن يخوض اللاعب سنتين مع فريق أوروبي آخر.
وانتقل الحارس المصري إلى فريق اويبيشت في الدوري المجري الممتاز لقضاء معهم سنتين من أجل حل مشكلة نسبة المشاركة الدولية.
ولم يستطع سيف التأقلم في المجر ونجذب إلى العرض الذي قُدم إليه من نادي الزمالك آنذاك، لكن فشل الفريق الأبيض في قيده، لينتقل إلى نادي الأسيوطي بمسماه القديم.
وبعد صعوده مع الأسيوطي للدوري الممتاز، انتقل إلى حرس الحدود ليصعد معهم أيضا للدوري الممتاز وللمرة الثانية على التوالي، وبعدها قرر العودة إلى أوروبا من بوابة سانت جوردي الإسباني.
لكن جائحة كورونا قضت على مشواره الاحترافي، وعاد إلى مصر من بوابة لافيينا ثم انتقل إلي كيما أسوان.
فيديو قد يعجبك: