في الحلقه 27 من "بـ100 وش": "وضع ماجي تحت المراقبة.. والعصابة تبدأ خطة النصب على باسم"

كتب- مصطفى حمزة:

شكوك رجال المباحث التي دارت حول ماجي "علا رشدي"، كانت نقطة التحول الساخنة في أحداث الحلقه الـ27 من مسلسل "بـ100 وش"، الذي يعرض على قنوات الحياة ودبي.

وبدأت الحلقة باستجواب ماجي "علا رشدي" وسؤال الضباط لها عن الصور الخاصة بأفراد العصابة، وهل مكياج التنكر الخاص بهم من عملها، وتنفي ذلك، مؤكدة أنها تعمل"ماكيرة" في مجال الأفلام القصيرة فقط، وبعد انصرافها يكشف الضابط المسئول عن شكوكه بها، موضحا أن حملها جواز السفر الأمريكي منعه من احتجازها.

ويقرر الضابط تكليف المخبرين بمرافبتها، ومتابعة التحريات عنها.

ويتفق عمر "آسر ياسين"وسكر "نيللي كريم" مع "ماجي" على إيقاف التواصل مع المجموعه كلها لمدة تصل إلى الشهر، ويخبر جميع أفراد العصابه بما حدث لتنتابهم حالة من التوتر.

ويبدأ "عمر" مع المجموعة وضع خطط تنفيذ عملية النصب على "باسم"، والبحث عن من يساعدهم في تهريب أموالها التي تصل إلى 850 مليون جنيه.

وتنجح نيللي كريم "سكر" في إقناع باسم "لؤي عمران" بأنها اتفقت مع ورثة "السرياقوسي" على اتمام الصفقة، ويقوم خلال تواجده معها بالاتصال بالورثة، وينجح حمادة "إسلام إبراهيم" في تحويل المكالمات إلى هواتف رضوى "زينب غريب"، وسباعي "شريف دسوقي".

وترد"رضوى" باعتبارها "عطيات السرياقوسي" على اتصال "باسم" وتخبرها بموافقتها على إتمام الصفقة بشرط حصولها على أموالها نقديا، وهو نفس الشرط الذي يحدده "سباعي" عند حديثه باعتباره "عوض السرياقوسي".

ورغم الحيرة من طلبات الورثة، يؤكد "باسم" في حديثه مع "سكر" استطاعته تدبير المبلغ نقدا.