التحديات التعليمية التي تواجه أبناء اللاجئين السوريين في لبنان
كتبت- مي مدحت:
عرضت فضائية " الغد"، فيديو يرصد اختلاف المناهج بين لبنان وسوريا، استقبلت المراكز التعليمية لمحو الأمية الأطفال السوريين اللاجئين في لبنان، وتأمين دروس دعم وتقوية تحول دون حصول تسّرب مدرسي.
ويستقبل المركز أولادًا سوريين تتراوح أعمارهم بين 6 سنوات و13 سنة بهدف تأهيلهم للانتقال إلى المدارس الرسمية اللبنانية التي تستقبلهم في حوالى 260 مبنى، من بينها 17 مدرسة في بيروت، من خلال دعم تقدمه منظمات دولية.
وقالت بشيرة الصالح، منسقة مشروع التعليم المكثف لمحو الأمية للأولاد النازحين السوريين، "إذا كانوا قد درسوا في سوريا وأتوا إلى هنا، تكون لديهم صعوبة للتماشي مع المناهج اللبنانية لصعوبة اللغة الإنجليزية، لأن هذه اللغة هنا أصعب من سوريا، في الوقت نفسه في منهجهم لا يدرسون لغة إنجليزية في المرحلة الإبتدائية، الأطفال كلهم أذكياء ويحبون العلم إذا كانت البيئة الصالحة مؤمنة لهم".
فيديو قد يعجبك: