كيف تغيرت حياة الأسر المصرية في ظل التضخم؟.. تجارب من أربع محافظات
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
محافظات - مصراوي:
شهدت معدلات التضخم في مصر تراجعًا ملحوظًا خلال شهر نوفمبر الماضي، حيث انخفضت من 26.5% إلى 25.5% -وفقا لبيانات البنك المركزي المصري- الأمر الذي يمثل بارقة أمل للمواطنين الذين يعانون من ارتفاع الأسعار منذ عدة أشهر.
والتضخم ببساطة هو ارتفاع عام في أسعار السلع والخدمات على مدار فترة زمنية معينة، ويشعر المواطن المصري بتأثير التضخم بشكل مباشر على حياته اليومية، حيث يؤدي ارتفاع الأسعار إلى تراجع القدرة الشرائية وانخفاض مستوى المعيشة، لذلك، فإن أي تحسن في معدلات التضخم يمثل خبرًا سارًا للمواطنين.
وفي ظل عاصفة التضخم التي اجتاحت مصر بداية من عام 2023، اضطرت الأسر المصرية إلى إعادة ترتيب أولوياتها وتقليص نفقاتهم على الغذاء والدواء والتعليم، والتضحية بالكثير من احتياجاتها الأساسية، كما أبدعت في البحث عن حلول للتكيف مع هذه الأزمة، فمنهم من لجأ إلى تقليل الاستهلاك، والبحث عن بدائل أرخص، ومنهم من حاول زيادة دخله من خلال العمل الإضافي أو المشروعات الصغيرة.
هذا الملف يأخذكم في رحلة إلى أربع محافظات مصرية (البحيرة، الشرقية، المنيا، وأسيوط) ليلقي الضوء على قصص حقيقية لأسر عانت من وطأة التضخم وكيف تمكنت من مواجهة هذا التحدي الكبير.
بين الحاجة والرغبة.. هكذا يتعامل أهالي الشرقية مع ارتفاع الأسعار
يكافح المواطنون في قرى محافظة الشرقية، لتلبية احتياجاتهم الأساسية، حيث تتضاءل دخولهم أمام ارتفاع الأسعار بشكل جنوني، فمن معاشات ضئيلة وأعمال يومية شاقة، إلى دروس خصوصية مكلفة وأسعار مواد غذائية مرتفعة، يعيش الأهالي حالة من القلق والتعب، بينما يحلم الشباب بتحقيق أحلامهم في ظل ظروف اقتصادية صعبة. للمزيد اضغط هنـــــــا
دخل محدود واحتياجات متزايدة.. هكذا استنزف التضخم جيوب الأسر في البحيرة
فرض التضخم وغلاء الأسعار أنماطًا معيشية جديدة على معظم الأسر بمحافظة البحيرة، حاولت من خلالها التكيف مع الواقع الجديد من خلال سياسات تعتمد على الترشيد والاستغناء، والبحث عن الفرص المتاحة لزيادة الدخل وسد العجز بينه وبين المصروفات والاحتياجات.. للمزيد اضغط هنـــــــا
التضخم يلتهم ميزانيات الأسر.. كيف يتأقلم أهالي المنيا مع ارتفاع الأسعار؟
تتأوه الأسر فى عروس الصعيد من ارتفاع الأسعار الذي أرهق ميزانياتهم، فبعد أن كانت حياة بسيطة، أصبحت اليوم معركة يومية من أجل تأمين الاحتياجات الأساسية. للمزيد اضغط هنـــــــا
أعياد على نار الأسعار.. كيف تواجه الأسر في أسيوط غلاء المعيشة؟
تآكلت القدرة الشرائية للأسر فى محافظة أسيوط بشكل ملحوظ، ما دفعها إلى تغيير أنماط استهلاكها، فباتت المنتجات المحلية بديلاً للمستوردة، والاستغناء عن بعض الكماليات ضرورة لا ترفًا؛ ومع ذلك، تبقى الاحتياجات الأساسية كالغذاء والملابس والتعليم عبئًا ثقيلاً، خاصة مع تزامنها مع مناسبات تتطلب نفقات إضافية. للمزيد اضغط هنـــــــا
فيديو قد يعجبك: