المسحراتي والكنافة.. أجواء رمضانية داخل المدارس المصرية اليابانية في جنوب سيناء (صور)
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
-
عرض 20 صورة
جنوب سيناء- رضا السيد:
حرصت المدارس المصرية اليابانية بجنوب سيناء على تجسيد أجواء شهر رمضان الكريم للتلاميذ، وذلك من خلال أنشطة تعبر عن تمثيل الأدوار، بهدف إبراز أهم المهن التي يرتبط ظهورها بشهر رمضان الكريم.
وقام التلاميذ بتجسيد مهنة المسحراتي، وتوضيح الدور الذي يقوم به على مدار شهر رمضان، إضافة إلى توضيح دور بائعي الفول والكنافة والقطائف، وإلقاء الضوء على العادات والتقاليد والطقوس التي يمارسها الشعب المصرية منذ القدم ومازالت حتى اليوم.
قال محمود عبد العال، مدير المدرسة المصرية اليابانية بمدينة طور سيناء، إن الفكرة تدور حول تجسيد الأطفال لمحور "المهن" ويتضمن المحور معلومات متنوعة عن المهن المختلفة، لافتًا أن المعلمات برعت في ربط المحور بالمناسبات الدينية التي يمر بها المجتمع المصري بشكل خاص والإسلامي بشكل عام، وهي شهر رمضان المبارك من خلال إلقاء الضوء على أهم المهن التي تبرز خلال الشهر المبارك، بهدف تنمية المواطنة لدى التلاميذ، و التعريف بالمهن المختلفة وأهميتها كل مهنة في المجتمع.
وأوضح مدير المدرسة في تصريح لـ"مصراوي" اليوم الأحد، أن ممارسة التلاميذ للمهن المختلفة يسهم في تحويل المعرفة من مجردات إلى مواقف ملموسة يقومون بتمثيلها مما يجعل التعليم باقي الأثر لديهم، وتعد هذه الطريقة من أهم إستراتيجيات التعليم وهي "مسرحة المنهج"، وهذه الإستراتيجية لا تسهم فقط في توضيح المعلومة، وإنما تسهم في اكتشاف مواهب التلاميذ، والعمل على تنميتها.
وأكد أن الأطفال جسدوا الأجواء الرمضانية في مشاهد بسيطة، وهذه المشاهد تعكس قدرة الأطفال على استيعاب ما جرى تعليمه خلال محور المهن، مشيرًا إلى أنه يجري ممارسة أنشطة "التوكاتسو" بشكل يومي داخل المدرسة لمدة 50 دقيقة لتعزيز العادات الايجابية لدى الطلاب، وقياس مدى تأثيرها عليهم ليس فقط داخل المدرسة بل خارج المدرسة أيضًا بالتنسيق مع أولياء الأمور.
فيديو قد يعجبك: