قبل رئيسة كوريا الجنوبية .. رؤساء أقيلو وأجبروا على ترك مناصبهم

القاهرة- (مصراوي):
عزلت المحكمة الدستورية الكورية الجنوبية لحاكمة البلاد باك جون هاي من منصبها، اليوم الجمعة، بسبب فضيحة فساد شملت شركات كبرى، لتصبح أول رئيس ديمقراطي للبلاد يُجبر على ترك منصبه.

ونشرت وكالة "فرانس برس" الإخبارية الفرنسية رسما توضيحيا "أنفوجراف"، يستعرض عدد من الرؤساء وقادة العالم، الذين أجبروا على الاستقالة أو عُزلوا من مناصبهم، بعضهم بسبب الفساد والآخر لإساءة تأدية مهامه، وهم:

1- فرناندو كولور دي ميلو:

بعد وصوله إلى سدة الرئاسة في البرازيل عام 1992، ليكون أول رئيس ديمقراطي للبلاد بعد انتهاء سيطرة الجيش، ثار الشعب ضده وطالبه بتنحيته بعد اتهامه بالفساد.

2- كارلوس أندريس بيريز:

ترأس بيريز رئاسة فنزويلا لفترتين من 1974 إلى 1979، ومن 1989 وحتى 1993، حتى أجبر على الاستقالة من منصبه لاختلاس الأموال، والثراء غير المشروع عام 1993.

3- عبد الله بوكرم:

تولى عبد الله بوكرم رئاسة الإكوادور لستة أشهر، ثم أقيل من منصبه لعجزه الجسدي والعقلي عام 1997.

4- عازر وايزمان:

أصبح وايزمان الرئيس السابع لإسرائيل عام 1993، ثم استقال عام 2000، بسبب التهرب الضريبي والفساد.

5- عبد الرحمن وحيد:

أقال البرلمان الاندونيسي عبد الرحمن وحيد عام 2001، بعد اتهامه بالفساد وعدم الأهلية.

6- البرتو فوجيموري

أقال البرلمان في بيرو ألبرتو فوجيموري من رئاسة البيرو عام 2000، لعجزه العقلي الدائم.

7- أوتو بيريز :

أقيل بيريز من منصبه كرئيس لغواتيمالا عام 2015، بعد اتهامه بالفساد، وإدارة شبكة فساد في الجمارك.

8- كريستيان فولف:

كان الرئيس الرابع عشر لألمانيا، واتهم بالفساد وأقيل من منصبه في عام 2012.

9- ديلما روسيف:

تعد أول امرأة تتولى حكم البرازيل وكانت الرئيس السادس والثلاثين للبلاد، تولت منصبها عام 2011، وحتى عام 2016.
تخلت روسيف عن منصبها العام الماضي، بتهمة التلاعب بالمالية العامة.

10- موشيه كاتساف:

تورط الرئيس الإسرائيلي السابق موشيه كاتساف في فضيحة جنسية، أجبرته على ترك منصبه عام 2007.

11- رولاندس باكساس:

أقيل رولانداس باكساس من منصبه كرئيس لليتوانيا عام 2004، بعد اتهامه بانتهاك الدستور.

12- لوسيو غوتيريز :

وترك لوسيو غوتيريز منصبه كرئيس للأكوادور عام 2005، بعد اتهامه بتعيين أقرباء له في المحكمة العليا.

13- فرناندو لوغو:

وأقيل فرناندو لوغو من رئاسة الباراجواي، بعد اتهامه بإساءة تأديه مهام وظيفته عام 2012.