إعلان

استطلاع: ترامب يحظى بدعم 28 ولاية أمريكية وكلينتون تحظى بدعم 17 فقط

11:37 ص الأحد 11 سبتمبر 2016

دونالد ترامب وهيلاري كلينتون

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة-(مصراوي): 

نقلت وكالة روسيا اليوم الإخبارية أن المرشح الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب يحظى بدعم 28 ولاية، أما منافسته المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون تفوز بدعم 17 ولاية، وذلك نقلا عن استطلاع رأي أجري مؤخرا. 

أشارت الوكالة إلى أن نتائج البحث الذي أجراه مركز إبسوس الدولي بالتعاون مع رويترز، فإن نسبة شعبية ترامب ارتفعت خلال الاسبوعين الماضيين في ولايتين أمريكيتين، هما فلوريدا وأوهاوي، وهو ما يجعل فوز كلينتون فيهما غير مؤكد كما كان أواخر الشهر الماضي. 

أوضحت الوكالة أن ولاية أوهايو لها أهمية خاصة في سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية، فعلى مدار التاريخ لم يفز سياسي واحد بالمنصب الأعلى في البلاد ما لم يفز في أوهايو.

ومن ناحية أخرى، أشار الباحثون إلى أن من الولايات المؤيدة لكلينتون ولايات هي الأكثر اكتظاظا بالسكان، مثل كاليفورنيا ونيويورك ونيو جيرسي، والتي يمكن أن تلعب دورا حاسما في تحديد نتائج الانتخابات.

كشف استطلاع للرأي أجري في الولايات المتحدة، أن المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون تحظى بدعم 17 ولاية، بينما 28 ولاية أخرى تدعم منافسها الجمهوري دونالد ترامب.

ووفقا لنتائج البحث الذي أجراه مركز إبسوس الدولي بالتعاون مع رويترز، والمنشورة، السبت 10 سبتمبر/أيلول، فإن نسبة شعبية ترامب ارتفعت خلال الأسبوعين الماضيين في ولايتين أمريكيتين، هما فلوريدا وأوهايو، الأمر الذي يجعل فوز كلينتون في هاتين الولايتين غير مؤكد كما كان أواخر الشهر الماضي.

تجدر الإشارة إلى الأهمية الخاصة لولاية أوهايو في سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية، فعلى مدار التاريخ لم يفز سياسي واحد بالمنصب الأعلى في البلاد ما لم يفز في أوهايو.

على صعيد آخر، يلفت الباحثون إلى أن من الولايات المؤيدة لكلينتون ولايات هي الأكثر اكتظاظا بالسكان، مثل كاليفورنيا ونيويورك ونيو جيرسي، والتي يمكن أن تلعب دورا حاسما في تحديد نتائج الانتخابات.

وبحسب الباحثين، فمن الأسباب الرئيسية لتراجع شعبية كلينتون النسبي الفضيحة التي لا تهدأ حول مراسلاتها الإلكترونية، وكذلك الانتقادات المتعلقة بنشاط "مؤسسة عائلة كلينتون" الخيرية، فقد قال بعض نقاد وزيرة الخارجية السابقة إنها وفرت خدمات سياسية لأشخاص معينين بل ولدول بعينها مقابل تحويل مبالغ مالية على حساب المؤسسة.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان