- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
بقلم - هاني سمير:
(1)
''زوجي رجل ويمكنه فعل ما يشاء'' ''أبويا راجل كان بيشتري النساء بفلوسه''، هذه تصريحات زوجة وابن صاحب شركة دعاية في الغربية مارس الجنس مع سيدات وفتيات تتراوح أعمارهم من 16 إلى 40 عامًا، وأطلقوا عليه ''عنتيل الغربية''.
(2)
الطبيعي أن تنتفض الزوجة غيرة لو شعرت أن زوجها معجب بأخرى، لم أجد تفسيرا لهذا التبلد في مشاعر الزوجة تجاه زوجها وكأن البشر يخبرونها بشخص آخر يخون زوجته ويقطع وشائج الحب معها بعلاقات غير شرعية، لم تفكر حتى أنه يرتكب معصية لله بالزنا.
ربما تلهيها سكرات الصدمة لوقت ما بعدها تفيق على صرخات ألم مكتومة لن يشعر بها غيرها.
(3)
رد فعل الابن كان أكبر أثرا بقوله ''أبويا راجل كان يشتري الستات بفلوسه'' أي ''أبي رجل يشتري السيدات بنقوده''، ربما الأمر يفسر ولو قليل انتشار الفكر المتطرف الذي ينتهك حقوق المرأة في مصر وتربية الأطفال على انتهاك تلك الحقوق.
يخرج الابن متفاخرا بجرم والده - الأمر قد يعود لصغر سن الطفل الذي يبلغ 15 عامًا.
لهذا يمكننا تفسير لماذا يقبل المتطرفون المتاجرة بالنساء لدى داعش.
(4)
نحن مجتمع يعشق ممارسة الجنس ويتوارى بستار الدين رغم اننا جهلاء بالدين.. من الآخر مرضى نفسيين.
(5)
نتهامس على بطل القصة الأليمة لكن هناك من يحسده على الفرصة التي أتيحت له لممارسة الجنس مع 16 سيدة وفتاة، منا أشخاص كانوا سيفعلون نفس الإثم لو اتيحت لهم الفرصة، من هؤلاء من خرجوا يدينون ويشجبون ويستنكرون ما حدث.
(6)
نظرة إلى الأفلام - خاصة أفلام بطل الدعوة للتحرش - آخرها ''حلاوة روح''، وتكرار مشاهد العنف والتحرش والاغتصاب جميعها لا تفرخ سوى أطفال متحفزة للتحرش وانتهاك حرمة الفتيات والتفاخر بذلك، مثلما تعلموا التفاخر بالبلطجة من أفلام محمد رمضان.
فيلم ''واحد صعيدي'' أدى محمد رمضان دور شخص يجيد ممارسة الجنس.
(7)
الحل منظومة تعليمية قادرة على إخراج شخص سوي نافع لمصر ولديه القدرة على منافسة السوق العالمية وتلبية متطلباتها، وتطبيق القانون على كل مجرم أيا كانت هويته أو شكله أو جنسه أو لونه أو رتبته.
المقال يعبر عن رأي الكاتب ولا يعبر بالضرورة عن موقع مصراوي
للتواصل مع الكاتب
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة للاشتراك ...اضغط هنا
إعلان