مصدر للأمراض.. 10 تحذيرات متعلقة بمطابخ المنازل بينها "القلي" -صور
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
كتب- محمد نصار:
يمثل الطهي داخل مطابخ المنازل خطورة على صحة المواطنين من حيث تلوث الهواء الداخلية، وتزداد هذه الخطورة كلما زاد عدد ساعات الطهي وخاصة في المنازل ذات الدخل المنخفض أو المتوسط.
وتضمن الدليل الإرشادي الصادر عن وزارة البيئة، 10 حقائق مرتبطة بخطورة الطهي داخل المنازل، وذلك على النحو التالي:
1- القلي هو النشاط الأكثر انبعاثًا للجسيمات ويمكن أن يساهم في زيادة إجمالي انبعاثات الجسيمات الدقيقة الضارة أثناء الطهي.
2- جلسات طهي أقصر تقلل من تلوث الهواء في المطبخ، حيث يجب اختيار الوصفات والوجبات التي تستغرق وقتًا أقل للطهي لتقليل التلوث العام داخل المطبخ.
3- يمكن أن يقلل استخدام الغاز الطبيعي وغاز البترول المسال (LPG) للطهي من متوسط التعرض للجسيمات الدقيقة أثناء الطهي بمقدار 1.3 و3.1 مرة على التوالي، مقارنة بوقود الفحم.، حيث تبين أن المطابخ التي تستخدم مزيجًا من غاز البترول المسال والطباخات الكهربائية شهدت انخفاضًا في مستويات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من الثلث مقارنة بتلك التي تستخدم الكيروسين.
4- يؤدي الإشغال غير الضروري في المطبخ إلى التعرض غير الضروري لانبعاثات الطهي، كما يزيد من مستويات ثاني أكسيد الكربون، والتي يمكن أن تكون أعلى بنسبة 7% مع وجود شخصين أو أكثر مقارنة بشاغل واحد.
5- التعرض لمستويات ثاني أكسيد الكربون في الأماكن المغلقة التي تزيد عن 1000 جزء في كل مليون (جزء في المليون) والجسيمات الدقيقة المحمولة في الهواء التي تزيد عن 15 ميكروغرام م3، قد ارتبطت بآثار صحية سلبية.
6- تظهر المطابخ كبيرة الحجم (54 م3) مستويات أقل من ثاني أكسيد الكربون بنسبة 30% تقريبًا، ومعدلات تهوية أعلى بثلاثة مرات من المطابخ صغيرة الحجم أقل من (5 م3) لأنها تسمح لانبعاثات الطهي بالانتشار بشكل أكثر فعالية.
وتتراكم في المطابخ صغيرة الحجم الجسيمات وتركيزات ثاني أكسيد الكربون بسرعة أكبر من المطابخ الكبيرة الحجم نظرًا لوجود مساحة أقل للتشتت، وعليه فإن المطابخ الصغيرة الحجم تتراكم فيها تركيزات الجسيمات وثاني أكسيد الكربون أسرع من المطابخ الكبيرة لأن هناك مساحة أقل للتشتت.
7- يمكن أن يؤدي استخدام مراوح الشفط وإبقاء الأبواب والنوافذ مفتوحة إلى تقليل متوسط التعرض للجسيمات داخل المطبخ
بحوالي مرتين مقارنة بظروف التهوية الطبيعية من خلال الأبواب المفتوحة وحدها.
ويمكن لمراوح الشفط، جنبًا إلى جنب مع الأبواب والنوافذ المفتوحة، تقليل تعرض شاغلي المطبخ للجزيئات الدقيقة بمقدار
الضعف.
8- الحفاظ على الراحة الحرارية أمر بالغ الأهمية لصحة شاغلي المنزل، حيث تعمل مراوح الشفط على تحسين الراحة الحرارية من خلال السماح بتبادل حرارة أعلى وتقليل الرطوبة في المطبخ بنسبة 20% إلى 40% أثناء الطهي.
وتتجاوز معظم المطابخ في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل معيار الجمعية الأمريكية لمهندسي التدفئة والتبريد وتكييف الهواء (الرطوبة %40 - الحرارة 23 مئوية)، لتوفير الراحة الحرارية.
9- يمكن أن يؤدي فتح نوافذ وأبواب المطبخ أثناء الطهي إلى تقليل مستويات ثاني أكسيد الكربون بنسبة تصل إلى 54% أكثر من فتح الأبواب فقط.
10- الاعتماد على أنواع وقود متعددة (نظيف وملوث)، والذي يشار إليه باسم تكدس الوقود، للطهي يمكن أن يقف في طريق تبني ممارسات الطهي النظيفة، وتقليل تكديس الوقود من خلال تشجيع التحول إلى أنواع وقود ومواقد أكثر نظافة.
اقرأ أيضًا:
20 صورة لشقق الإسكان المتوسط سكن لكل المصريين
انخفاض الحرارة وأمطار وشبورة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة
قانون البناء الموحد.. تعرف على استثناءات حظر إقامة مبان خارج الأحوزة العمرانية
الرئيس السيسي يتوجه إلى إسبانيا.. ويلتقي الملك ورئيس الوزراء وكبرى الشركات
فيديو قد يعجبك: