كيف تساهم المؤسسات الدينية في حل أزمة المناخ؟.. منسق بيت العائلة المصرية يجيب

كتب- إسلام لطفي:

طالب الشيخ الشيخ أبو زيد الأمير، منسق بيت العائلة المصرية، بوضع خارطة للمستقبل للحفاظ على الطبيعة والعيش معًا، حيث تؤدي إلى تخفيف الآثار الناجمة عن تغيير المناخ، مؤكدا أن علماء الدين بحاجة لتوحيد الجهود بين الجميع ومع أجهزة الدولة.

وأضاف خلال كلمته بمؤتمر دور القادة الدينيين في الحفاظ على البيئة الذي ينظمه المركز المسيحي الإسلامي للتفاهم والشراكة التابع للكنيسة الأسقفية، اليوم الاثنين: يجب الاستغلال الأمثل لأمر الأرض وما عليها، لأن الأشجار تعمل على امتصاص ثاني أكسيد الكربون.

وأشار إلى أن شجرة النخيل من الأشجار التي تعد نواة أساسية للمدن المستدامة.

ولفت إلى أن التخطيط الأمثل والدراسة من المؤسسات العلمية والدينية لحل أزمة المناخ يتطلب النظر في القواعد والتشريعات المتعلقة بالبيئة ولا يجب أن نغفل دور العلماء والباحثين ودور علماء الدين.​