إعلان

تربط 3 محافظات وتغيير اسمها لحورس.. 20 معلومة عن مشروع جزيرة الوراق

11:53 م الخميس 18 أغسطس 2022

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب- يوسف عفيفي:

أعلنت الحكومة، ضم أكثر 71% من أراضي جزيرة الوراق لهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، مؤكدة استمرارها في تنفيذ مخطط تطوير الجزيرة بهدف الارتقاء بهذه المنطقة.

ويرصد "مصراوي" 20 معلومة عن المشروع وفقا لمصدر حكومي على النحو التالي:

- انطلاق أعمال مشروع تطوير جزيرة الوراق -(حورس)- منذ 6 أشهر مضت.

- المرحلة الأولى تتضمن تنفيذ 94 برجاً سكنياً بإجمالي 4092 وحدة سكنية، بمساحات تلبي مختلف المتطلبات للمستهدفين بها.

- يتم حالياً تنفيذ 40 برجاً بإجمالي 1744 وحدة سكنية.

- الحكومة تقيم 4000 وحدة سكنية لتسكين أهالي جزيرة الوراق الراغبين في العودة إليها بعد التطوير.

- تنفيذ عدد من الخدمات مثل المدارس ووحدات طب الأسرة، ومراكز الشباب، ومراكز تجارية وخدمية وترفيهية.

- الحكومة تشتري فدان الأرض في جزيرة الوراق بـ 6 ملايين جنيه وفق سياسة الشراء الرضائي.

- 888 فدانا أصبحت تحت حيازة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، بنسبة 71%.

- يبلغ إجمالي مساحة الجزيرة نحو 1295.5 فدان.

- عدد المنازل المنقول ملكيتها، أو جار نقل ملكيتها، بلغ نحو 2458 منزلاً.

- تم استلام أراضي الأوقاف بالكامل لضمها إلى المشروع.

- تم استلام 32.5 فدان من الأراضي أملاك الدولة، البالغ مساحتها 68 فداناً.

- متبقي 35.5 فدان من أراضي الجزيرة لم تسلم بعد.

- تبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع حوالي 17.5 مليار جنيه.

- مليار و100 مليون جنيه للمناطق الخضراء والمفتوحة.

- 4 مليارات جنيه للمرافق والترفيق.

- 400 مليون جنيه لـ إنشاء شبكة الطرق.

- 5 مليارات جنيه لـ إنشاء 10 آلاف وحدة سكنية.

- 6 مليارات جنيه حجم التعويضات التي تم صرفها لأهالي جزيرة الوراق حتى الآن.

- من المقرر الانتهاء من المشروع وتسليمه بعد عامين.

- تم تغيير اسم جزيرة الوراق لـ"حورس" كون المخطط على شكل عين حورس.

وأعلن الدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان، أنه سيتم تسكين الناس داخل جزيرة الوراق لمن يرغب في العودة، مش هبني على الأرض الزراعية دون أن يكون هناك فكرة تخطيطية.

جدير بالذكر، جزيرة الوراق، تعتبر من أهم الجزر النيلية المصرية حيث تقع في قلب النيل على مساحة من 1400 إلى 1600 فدان بمنطقة الوراق بمحافظة الجيزة، وهي واحدة من 255 جزيرة، إلا أنها الأكبر في المساحة، ويحدها من الشمال محافظة القليوبية، ومحافظة القاهرة من الشرق، والجيزة من الجنوب.

وكانت الجزيرة تعتبر محمية طبيعية حتى صدر قرار وزاري بإخراجها من قائمة المحميات بقرار من المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء السابق، ويعتمد سكانها على حرفتي الزراعة والصيد كمصدر دخل رئيسي لهم، وأهم المحاصيل التي تزرع فيها البطاطس والذرة والخضروات المختلفة.

فيديو قد يعجبك: