لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

التعليم العالي: 36 دولة تشارك في المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي

01:26 م الإثنين 18 مارس 2019

الدكتور خالد عبدالغفار

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة- أ ش أ:

قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد عبدالغفار إن جلسات (المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي بين الحاضر والمستقبل) المقرر عقده بالعاصمة الإدارية الجديدة في الفترة من 4 إلى 6 أبريل المقبل، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي سوف تشارك في فعالياته 36 دولة من مختلف دول العالم حتى الآن.

وأضاف عبدالغفار- في تصريح اليوم الإثنين- أن الدول المشاركة في المنتدى العالمي هي (فرنسا، واليونان، وفنلندا، والبرتغال، وبولندا، وإيطاليا، وألمانيا، وسلوفينيا، وبلجيكا، وسويسرا، ومونتنيجرو، وأمريكا، وكندا)، إلى جانب دول من قارة آسيا هي (الصين، والهند، وكازاخستان، وأستراليا).

وأشار إلى أن المنتدى سيشهد أيضا مشاركة 7 دول من قارة إفريقيا (نيجيريا، وتشاد، والصومال، وزامبيا، وموريتانيا، وتوجو، وتنزانيا)، بالإضافة إلى مشاركة 11 دولة عربية هي (المغرب، والعراق، وليبيا، والسعودية، وفلسطين، والإمارات، واليمن، والسودان، والأردن، وسوريا، ولبنان).

وأوضح أنه من المقرر مشاركة أكثر من 1500 من ممثلي عدد من الجامعات المصرية والعربية والدولية والاتحادات، والمنظمات، والمؤسسات المصرية والعالمية المعنية بالتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، مثل الهيئة الألمانية للتبادل العلمي (DAAD)، وهيئة الفولبرايت، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، والاتحاد الأوروبي، والمجلس الثقافي البريطاني، والجايكا اليابانية، ومؤسسة محمد بن راشد، والبنك الإفريقي للتنمية، واليونسكو، والمؤسسات العالمية المعنية بالتصنيفات الدولية مثل (QS)، واتحاد الجامعات العربية، واتحاد الجامعات الإفريقية، وغيرها من المؤسسات الدولية، فضلاً عن المشاركة المجتمعية.

يذكر أن المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي يناقش عددا من الموضوعات المهمة منها تعظيم عائد الاستثمار في التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والتحديات التي يواجهها التعليم العالي والبحث العلمي على المستوى الدولي، في ضوء المستجدات المتسارعة في عالم تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، وفرص العمل وإعداد الخريجين لأسواق العمل، وتحقيق الجودة داخل المؤسسات التعليمية والبحثية، والتوسع في التخصصات الدراسية الحديثة، ومناقشة أهمية التصنيفات العالمية، والمعايير المختلفة المستخدمة في تلك التصنيفات، وتطوير المناهج وفقا لمتطلبات التنمية، وتعزيز قدرات ومهارات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في مجال البحث العلمي والابتكار.​

هذا المحتوى من

Asha

فيديو قد يعجبك: