"رمسيس الثاني".. من ميت رهينة إلى المتحف الكبير (تسلسل زمني)
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
-
عرض 11 صورة
كتب- محمد قاسم:
تصوير - محمد حسام الدين:
بعد نحو 12 عامًا، على رحيله من ميدان رمسيس، يدخل تمثال رمسيس الثاني رسميًا إلى بهو المتحف المصري الكبير، ليصبح أول قطعة تستقبل الزائرين في المتحف عند افتتاحه.
ويعد هذا النقل، هو الثالث للتمثال، الذي اكتُشف عام 1820 من خلال العالم "جيوفاني باتيستا كافيليا" في "معبد ميت رهينة العظيم"، التي تعد موطن التمثال الأصلي.
ويقدم مصراوي، "تايم لاين"، لعمليات نقل التمثال.
المحطة الأولى
في مارس 1955 بعد ثورة يوليو 1952، جرت عملية النقل الأولى للتمثال المنحوت من الجرانيت الوردي اللون، والذي يزن 80 طنًا وارتفاعه 11.35 متر، وحجم كتلته 20 مترًا مكعبًا نائمًا.
وأمر الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، بنقل التمثال من "معبد ميت رهينة العظيم" إلى ميدان "باب الحديد" بقلب القاهرة، وهو الميدان الذي تخلى عن اسمه القديم "باب الحديد" ليصبح ميدان رمسيس.
المحطة الثانية
بعد نحو نصف قرن، وتحديدًا في 25 أغسطس 2006، جاء النقل الثاني للتمثال إلى جانب أهرامات الجيزة؛ لحمايته من التلوث البيئي الناجم عن حركة القطارات والسيارات.
وقطع التمثال مسافة 30 كيلومترًا، في عملية نقله الثانية، بشوارع القاهرة والجيزة ليصل التمثال إلى محطته الأخيرة بالقرب من المتحف المصري الكبير.
المحطة الأخيرة
اليوم، وسط مراسم رسميّة وعلى أناشيد الموسيقى العسكرية، استقبل المتحف المصري الكبير، تمثال رمسيس الثاني في محطته الأخيرة ليصبح أول قطعة أثرية في بهو المتحف، ليصبح حارسًا على أكثر من 100 ألف قطعة أثرية من العصور الفرعونية واليونانية والرومانية.
فيديو قد يعجبك: