لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

خالد علي يردّ على اتهامه بعدم المشاركة في 25 أبريل.. ومكالمة "صباحي"

06:29 م الثلاثاء 26 أبريل 2016

خالد علي المحامي الحقوقي والمرشح الرئاسي السابق

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب - محمد قاسم:

ردّ خالد علي، المحامي الحقوقي والمرشح الرئاسي السابق، على ما اعتبره تشكيك البعض في عدم مشاركته في مظاهرات 25 أبريل، مشيرًا إلى أن محاولة البعض لإشاعة الإحباط وإفقادهم الثقة، لدى الشباب دفعه لكتابة تفاصيل مشاركته في التظاهرات أمس. الاثنين

وقال علي - عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم الثلاثاء - إنه "كان المتفق إنى أذهب لتجمع هيتكون أمام نقابة المهندسين، وبعدها نتحرك في تظاهرة لنقابة الصحفيين، ونتيجة إغلاق عدد من الطرق بفعل كمائن الأمن والبلطجية نزلت من التاكسى أنا وزياد العليمي عند تقاطع طلعت حرب مع ٢٦ يوليو، واتحركنا فى شارع عرابى للوصول لنقابة المهندسين".

وأضاف، "كملت في طريقي لنقابة المهندسين، وقبل ما أصل لمحل التابعي الدمياطي تقابلت على رصيف الشارع، مع محمد العجمي قيادي حركة كفاية بالقليوبية، وكان بالقرب منه مجموعة من شباب بنها، واضح إنهم كانوا ماشيين فرادى وعلى جانبى الطريق عشان تأمينهم، ومحمد قال لي كل المداخل لنقابة الصحفيين متقفلة وبيقبضوا عشوائي على الشباب في الشارع، والشباب بيحاولوا يتجمعوا في حته تانية، ولما قربت من نقابة المهندسين وصلنى اتصال بإن تجمع النقابة اتلغى، والناس طلعت على الدقي بس الأمن وصل وبيفضها، وبعدها وصلنا اتصال من علاء كمال إن الأمن وصل القهوة وطلب من الناس كلها تمشى منها".

وتابع: "بدأت الاتصال بمجموعات أخرى عشان نشوف أتحرك ليهم على فين بعد ما تظاهرات ناهيا والدقي اتفرقوا، فانتظرت رفقة إحدى المجموعات، وتم التواصل مع مجموعات أخرى وعلمنا بتحرك تظاهرة بشارع السودان، واتفقت معهم على الانضمام ليهم لكن بعد ثلاث دقائق انتشرت على النت أخبار فضها فاتصلت بالمجموعة وتأكدت من صدق خبر الفض، ودا غير محاولات أخرى وطبعاً فى حاجات كتيرة تنظيمية وللحفاظ على أمان تلك المجموعات وأشخاصها مش هذكرها هنا، وكل مجموعة هي صاحبة الحق في ذكر التفاصيل من عدمه".

وعن اتصاله بـ"حمدين صباحي"، قال علي "بدأت الأخبار تتواتر ما بين إن حصار حزب الكرامة تم فضه تاره وبين أن الحصار مستمر بس من مداخل الشوارع، وبدأت أتصل بالشباب اللى موجودين بالكرامة زى عمرو إمام وبحر، واتأكدنا إن الحصار لم يتم فضه وأن الشرطة واقفة فى الشارع ومشترطة انهم يسلموهم عدد من الشباب، فبلغتهم إني هضم عليهم فى الكرامة وتواصلت مع طارق نجيده محامي التيار الشعبي، وزياد العليمي بعدها عرف يوصل لحمدين صباحي".

وأضاف: "كلمت حمدين وقولت ليه أنا وزياد في الطريق لحزب الكرامة قال لي أنا في المكان الفلاني عدي عليا هتحرك معاكوا على هناك، وكلمت اكرم اسماعيل كان واقف فى الشارع بجوار الكرامة، وكذا بحر وطارق نجيده داخل الكرامة بلغتهم اني هعدي على حمدين أجيبه، ونضم على الشباب فى الكرامة، وبالفعل وصلنا انا وزياد لمكان حمدين لكن قبل ما ننزل من العربية طارق نجيده كلمني وقال وصلنا لاتفاق والأمن مشى وبلاش تيجوا على الحزب وإحنا بدأنا ننزل الشباب، وبعدها وصلنى اتصال من حمدين بنفس المضمون".

واستطرد: "اتحركت أنا وزياد من غير ما نشوف حمدين عشان كان فيه حاجات تانية لازم نعملها، ومن ضمنها أتابع مع زمايلي المحامين إجراءات المحاضر والتحقيق، وأن كتبت البوست مش عشان أقول نزلت أو مانزلتش لكن عشان أوضح الصورة وأحكى جزء من اللى حصل فى هذا اليوم".

فيديو قد يعجبك: