لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

زيارة محلب للنوبة والقبض على 4 متهمين رئيسيين في حادث مسطرد يتصدر الصحف

08:00 ص الإثنين 17 مارس 2014

زيارة محلب للنوبة والقبض على 4 متهمين رئيسيين في ح

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة - (أ ش أ):

تصدر الشأن المحلي عناوين واهتمامات الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الاثنين، خاصة اهتمام الحكومة بمنطقة النوبة، وتطورات حادث الهجوم الإرهابي علي كمين مسطرد للشرطة العسكرية، والانتخابات الرئاسية وشغب الإخوان في الجامعات.

اهتمت صحيفة ''الأخبار'' بالاجتماع الذي عقده رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب أمس مع وزراء التجارة والصناعة والاستثمار والتنمية المحلية والتخطيط والري والبيئة والمالية ومحافظ أسوان.

وذكرت الصحيفة أن محلب طلب تقارير عاجلة من جميع الوزارات والجهات المعنية حول المشروعات الخاصة بمنطقة النوبة والبرامج الزمنية المحددة لتنفيذها، مشددا على أن يتم إعداد هذه التقارير خلال أسبوع ، وسوف يعقد اجتماعا لمراجعتها تمهيدا لقيامه بزيارة أسوان والنوبة لمتابعة الموقف على الطبيعة.

وأكد محلب أهمية المنطقة التي توليها الحكومة اهتماما خاصا وتعمل بكل جهد على تطوير خدماتها وبنيتها الأساسية.

وأشارت الصحيفة إلى أنه تم خلال الاجتماع استعراض عدد من المشروعات الخدمية والتنموية بالمنطقة ومنها إنشاء مركزين ثقافيين للتراث النوبي بقصر النوبة ووادي كركر على مساحة 800 متر لكل منهما بتكلفة 3ملايين جنيه، ومشروع إحلال وتجديد محطة المياه بمركز قصر النوبة، وتم الانتهاء من محطتي السلسلة والقبيصة ويجري إنشاء محطتين آخريين خلال العام الحالي، بالإضافة إلى توفير 6 ملايين جنيه لتدعيم القرى الجنوبية لاستكمال المشروعات العاجلة فضلا عن مشروعات الإسكان لإنشاء مساكن الإحلال والتجديد.

حادث مسطرد:

ذكرت صحيفة ''الجمهورية'' أن أجهزة الأمن توصلت إلى تحديد شخصية 4 متهمين رئيسيين في حادث مسطرد الإرهابي الذي راح ضحيته 6 من شهداء الشرطة العسكرية، ومن المتوقع القبض على الجناة خلال ساعات.

ورفض مصدر أمني الافصاح عن أسماء المتهمين الأربعة الرئيسيين لصالح سير التحقيقات، وقال إنه تم القبض على 15 مشتبها بهم وجاري التحقيق معهم.

وأضاف المصدر في تصريحات لـ ''الجمهورية'' أن القنابل التي تم العثور عليها في موقع الحادث تنفجر بمجرد اللمس وهي أول مرة يستخدم فيها مثل هذا النوع من القنابل في العمليات الإرهابية في مصر؛ مما يمثل تطورا نوعيا في أعمال الإرهاب.

يأتي ذلك في الوقت الذي عثرت فيه أجهزة الأمن بالجيزة على 9 أسطوانات غاز موصولة بهواتف محمولة وأسلاك كهربائية بالقرب من محطة كهرباء ضغط عال ومدرسة ابتدائية بمنطقة الطالبية بالهرم.

وأشارت الصحيفة إلى أن قوات الدفاع المدني انتقلت إلى موقع الحادث وتمكن فريق من خبراء المفرقعات من إبطال مفعول الأسطوانات وتعطيلها قبل تفجيرها ووضع كردون أمني حول المنطقة لتمشيطها للاشتباه في وجود عبوات أخري قابلة للانفجار .

وأكد وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم - خلال جولة تفقدية مفاجئة في الشرقية - أن قوى الإرهاب الأسود تقوم بمحاولة بائسة للنيل من استقرار البلاد، وقال إنه أصبح لزاماً المضي قدماً بقوة وبسالة في مواجهة التحديات لتطهير البلاد من عناصر الشر والإرهاب وتطوير الخطط الأمنية والأخذ بزمام المبادرة والقيام بعمليات استباقية في تلك المواجهات.

تابعت صحيفة ''المصري اليوم '' كواليس الاجتماع الطارىء للحكومة أمس الأول والذى تمت الدعوة لعقده بشكل مفاجىء عقب اجتماع مجلس الدفاع الوطني، الذى عقد لبحث تداعيات العملية الإرهابية التى استهدفت كمين مسطرد وأسفرت عن استشهاد 6 من الجنود المصريين.

وقالت مصادر مسئولة بمجلس الوزراء - في تصريحات خاصة لـ ''المصرى اليوم'' - إنه تم استدعاء الوزراء بشكل عاجل فى نحو الساعة الخامسة مساء أمس الأول للاجتماع الذى استمر نحو 5 ساعات بمقر الهيئة العامة للاستثمار بمدنية نصر وأنه تغيب عن الاجتماع 6 وزراء لظروف سفرهم للخارج في مأموريات عمل منهم وزراء التربية والتعليم والسياحة والعدالة الانتقالية.

وأضافت المصادر: أن المهندس إبراهيم محلب عقد اجتماعا منفردا مع المشير عبدالفتاح السيسي - النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الدفاع، استمر قرابة نصف الساعة، تم خلاله بحث تداعيات الحادث الإرهابى، والإجراءات التي تقوم بها الحكومة لدعم الشرطة والجيش.

وأشارت إلى أن وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم عرض تقريرا مفصلا خلال الاجتماع تم من خلاله عرض جميع المناطق والمنشآت وكمائن الشرطة التي تحتاج إلى تدعيم سواء بالمعدات أو الأجهزة والعناصر في جميع أنحاء الجمهورية.

وأوضحت المصادر أن المهندس إبراهيم محلب أكد دعم الحكومة الكامل لجهاز الشرطة وتزويدها بكافة الامكانيات التي تحتاجها والتي تعينها على أداء مهامها خلال المرحلة المقبلة وبعض الوزراء طالبوا خلال الاجتماع بفرض إجراءات استثنائية خلال المرحلة المقبلة ، ومنها فرض حالة الطوارىء ببعض الأماكن إلا أن مجلس الوزراء رأى أن فرض أى اجراءات استثنائية خلال المرحلة الحالية، لن يكون مفيدا خاصة مع قرب الاستعدادا لإجراء الانتخابات الرئاسية التي تحرص الحكومة من خلالها على بعث رسالة طمأنة داخليا وخارجيا بأن البلاد في مرحلة الاستقرار.

وعرض وزير التعليم العالي وائل الدجوى خلال الاجتماع، تقريرا حول الحالة الأمنية بالجامعات بعد بدء الدراسة أشار من خلاله لوجود اضطرابات في 5 جامعات واستقرار الحالة الأمنية بباقي الجامعات.

وشدد مجلس الوزراء على دعمه للجامعات لتحقيق الاستقرار بها من خلال تكثيف تواجد قوات الأمن خارج أسوار الجامعات لحماية المنشآت والاستعانة بها بالداخل إذا لزم الأمر.

الانتخابات الرئاسية:

ونقلت صحيفة ''الشروق'' عن مصدر باللجنة العليا للانتخابات الرئاسية قوله إن اللجنة أجتمعت مساء أمس لمناقشة آخر الاستعدادات الإدارية للعملية الانخابية ووضع الخطوط العريضة لجدول مواعيد الإجراءات المقر إعلانه خلال الأسبوع الجاري.

وأضاف المصدر: أن وزير الاتصالات المهندس عاطف حلمي سيشارك في الاجتماع الأول لمناقشة الشق الفني الخاص بتدريب موظفي الشهر العقاري على كيفية استخدام أجهزة القارىء الإلكتروني، التي سوف توزع على مقار الشهر العقاري لطباعة النماذج المعتمدة لتأييد الناخبين للمرشحين وتوثيقها وضمان عدم تكرار تأييد ناخب لأكثر من مرشح أو تأييد ناخب لمرشح واحد أكثر من مرة.

ومن جانبه، قال المستشار عصام الدين عبدالعزيز، عضو اللجنة النائب الأول لرئيس مجلس الدولة في تصريحات خاصة لـ ''الشروق'' إنه من المحتمل وضع الجدول النهائي للمواعيد خلال ساعات، مشيرا إلى أنه يجب أن تصدر اللائحة رسميا وتنتهى اللجنة من جميع الاستعدادات الإدارية قبل إعلان موعد فتح باب الترشيح والاقتراع.

وأضاف عبد العزيز أن القانون الذى أصدره الرئيس عدلي منصور نص على جميع المدد والمواعيد الخاصة بجميع اجراءات الانتخابات بما فيها التظلمات والاعتراضات والطعون والاقتراع غير أن المسألة الوحيدة التى مازالت محل بحث ودراسة هى تحديد موعد فتح باب الترشيح، لأنه قرار تقديري للجنة وحدها بناء على مدى جاهزية الاستعدادات الإدارية وكذلك فترة فتح باب الترشيح والتى يتيح القانون أن تتراوح بين 10 أيام إلى 30 يوما.

وفى السياق ذاته، قال عضو باللجنة إنها ستدرس مشاريع القرارات التي وضعتها الأمانة العامة بشأن ضوابط رقابة منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام وتسجيل وتصويت الناخبين الوافدين وكذلك ضوابط الدعاية الانتخابية وتمويل الحملات الانتخابية التزاما بنص القانون الجديد الذي يحظر الدعاية على جدران المبانى الحكومية ويلزم اللجنة العليا بتحديد أماكن لوضع ملصقات الدعاية الانتخابية بناء على اقتراحات المحافظين.

واهتمت صحيفة ''الأخبار'' بالمؤتمر الصحفي الذي عقده أمس المحامي الحقوقي خالد علي بنقابة الصحفيين وأعلن خلاله عدم خوضه الانتخابات الرئاسية المقبلة، وذلك في تغير مفاجئ لموقفة السابق من مسألة الترشح.

وقال خالد علي '' إن شواهد المرحلة الانتقالية التي تمر بها البلاد ، تؤكد أننا سنكون أمام تمثيلية سياسية للانتخابات الرئاسية من شأنها توريط المؤسسة العسكرية في الصراع السياسي القائم''.

وشن هجوما حادا على قانون الانتخابات الرئاسية وشروطه الجديدة وعلى رأسها تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات.

وأكد خالد علي أنه يكن كل احترام للجيش المصري لكنه يختلف معه بتدخله في الحياة السياسية خاصة في ظل الخلاف السياسي القائم، وأشار أن الجيش المصري أرقى من الخلافات السياسية ونتائج التدخل سلبية .

وأضاف: أن النظام القائم يسعى لوضعنا في صراع بشكل دائم بين قوى الإسلام السياسي ونظام مبارك الذي مازال يحكم حتى هذه اللحظة ''.. لافتا أنه يرفض الدم من الإخوان والسلفيين وأي جندي وأي شرطي من الشرطة المصرية.

شغب''الإخوان'' بالجامعات:

وذكرت صحيفة ''الأهرام '' أن شغب ''الإخوان'' عاد يلقى بظلاله السوداء على الجامعات أمس، ففى اليوم الثاني لعودة الدراسة ، حطم طلاب الجماعة الإرهابية بوابات مبنى كلية الحاسبات بجامعة عين شمس، التى شهدت إطلاق الشماريخ والألعاب النارية ؛ مما أدى إلى اشتباكات بين طلاب الجماعة وطلاب كلية العلوم.

وأضافت الصحيفة: أن الأمن الإدارى بجامعة القاهرة أغلق مبنى الجامعة الرئيسى لمنع طلاب الجماعة الإرهابية من اقتحامه ، بينما حاول طلاب الأزهر تسلق الجدار المحيط برئاسة الجامعة، ونشبت اشتباكات بين طلاب الإخوان والمعارضين لهم في جامعة الأزهر.

وأوضحت ''الأهرام'' أنه وبرغم الشغب الذي خيم على الجامعات أمس ، فإن حصيلة المظاهرات التي دعا إليها طلاب الجماعة الإرهابية في الجامعات المختلفة ، لم تلق استجابة كبيرة واقتصرت أعداد المشاركين على المئات في كل جامعة.

علي صعيد آخر، ذكرت صحيفة ''الجمهورية'' أن المجلس القومي لحقوق الإنسان ينظم مؤتمرا صحفيا اليوم لعرض التقرير الكامل للجنة تقصي الحقائق حول فض اعتصام رابعة العدوية ويتكون من ثمانية أبواب ، تتناول إجراءات عمل اللجنة والمنهجية المتبعة والمعايير القانونية الدولية والمحلية لفض الاعتصامات والتجمعات، والسياق السياسي المؤدي إلى الاعتصام وتطور الأحداث من 28 يونيو إلى 14 أغسطس 2013.

وأضافت الصحيفة: أن المجلس انتهى من إعداد التقرير الشامل لحقوق الإنسان بمصر لعرضه على مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة حتى المراجعة الدورية الشاملة.

وطالب المجلس بسرعة إصدار حزمة من التشريعات تتفق مع ما اقره دستور 2014 والمعايير الدولية لحقوق الإنسان وخاصة التعديلات المتعلقة بجريمة التعذيب وحماية الحرية الشخصية وحرمة الحياة الخاصة وحق الدفاع في قانوني العقوبات والإجراءات الجنائية.

وفي السياق ذاته، قال عبدالغفار شكر - نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، في تصريحات خاصة لـ ''الجمهورية'' إن المؤتمر سيعرض اليوم التقرير الكامل لفض رابعة وسيرد على الكثير من التساؤلات، مشيرا إلى أن تعديل التشريعات المتعلقة بحقوق الإنسان تتطلب الانتظار حتى انتخاب البرلمان لان المجلس التابع للأمم المتحدة يشترط أن تكون تشريعات حقوق الإنسان صادرة عن مجلس نيابي منتخب وبالتالي إذا صدرت عن رئيس الجمهورية فلن يعترف بها المجلس.

وأضاف عبد الغفار: أن وفد المجلس في مؤتمر جنيف بذل مجهودا كبيرا لتوضيح حقيقة الوضع بمصر والتقي بالعديد من المنظمات الحقوقية الدولية وعرض عليهم تقرير فض رابعة.

من جهة أخرى، قال مصدر عسكري مسؤول في تصريحات لصحيفة ''الشروق'' إن اللواء أركان حرب أحمد وصفى قائد الجيش الثاني الميداني ، قاد على مدى اليومين الماضيين عمليات عسكرية موسعة في عدة مناطق وقرى بالشيخ زويد والعريش ورفح لمكافحة الإرهاب وملاحقة الجماعات التكفيرية.

وأضاف المصدر أن الأجهزة المخابراتية والأمنية تلقت معلومات حول اختباء عناصر إرهابية في مزارع الزيتون والسوق في رفح ، فأمر اللواء أحمد وصفى بتكثيف العمليات العسكرية خصوصا في مدينة الشيخ زويد.

وأشار المصدر إلى أن قوات الجيش والشرطة تمكنت من مداهمة عدة بؤر إرهابية بمناطق مختلفة فى الشيخ زويد ورفح وألقت القبض على 17 تكفيريا ، بالإضافة إلى تدمير عبوة ناسفة تم زرعها بواسطة العناصر الإرهابية لاستهداف القوات بجوار مستشفى الشيخ زويد وحرق 6 عشش كانت تستخدمها العناصر الإرهابية كقواعد انطلاق لتنفيذ هجماتها وتدمير 4 دراجات بخارية بدون لوحات معدنية أو أوراق، إلى جانب تدمير 5 أنفاق بمناطق الشلالفة والحلوات وصلاح الدين.

الأزمة الأوكرانية:

وعلى الصعيد الدولي، ذكرت صحيفة ''المصري اليوم'' أنه مع انطلاق التصويت في شبه جزيرة القرم الأوكرانية أمس على استفتاء بشأن الانضمام إلى روسيا، اتهمت كييف موسكو باجتياح أراضيها خارج شبه جزيرة قرم للمرة الأولى؛ مما أدى لتصاعد المخاوف من تدخل مسلح في أجزاء واسعة من البلاد، ويختار المواطنون بالقرم التي تتمتع بالحكم الذاتى في أوكرانيا، ما بين الانفصال عن أوكرانيا أو الانضمام إلى روسيا.

ورفض الزعماء الأوروبيون والرئيس الأمريكى باراك أوباما الاستفتاء باعتباره غير شرعي وقالوا إنه ينتهك الدستور الأوكراني، فيما دعا ألكسندر تورتشينوف القائم بأعمال الرئيس الأوكراني، شعب جمهورية القرم ذاتية الحكم التابعة لأوكرانيا إلى مقاطعة الاستفتاء.

وأشارت الصحيفة إلى أن روسيا استخدمت حق النقض (فيتو) ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يعلن بطلان الاستفتاء في القرم.. واتهمت روسيا أمريكا بمواصلة انتهاج أساليب ''الحرب الباردة''.

وفي الشأن الرياضي، ذكرت صحيفة ''الأهرام'' أن الأنظار تتجه اليوم إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، حيث يصدر قراره حول إجراء انتخابات الأندية المصرية من عدمها.

وأضافت الصحيفة: أن أجواء الانتخابات تصاعدت في كل من الأهلي والزمالك، ففي الأهلي واصل المرشحون جولاتهم لحصد أكبر عدد من أصوات أعضاء الجمعية العمومية، وإن كانت بعض الجهات داخل النادي بدأت تعلن دعمها قائمة المستشار محمود طاهر، في حين كشفت أخرى عن مساندتها جبهة إبراهيم المعلم.

وفي الزمالك، استمرت جهود الرباعي المرشح لمقعد الرئاسة وهم: مرتضي منصور، ود. كمال درويش، ورءوف جاسر، وأشرف السكري في جولاتهم للتأثير على أعضاء الجمعية العمومية، والحصول على دعمهم خلال الانتخابات ، لاسيما أن الأجواء الساخنة والمنافسة على أشدها بين جميع الأطراف.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

فيديو قد يعجبك: