لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

''هدنة العيد'' و''منع الزيارة عن رموز مبارك ومرسي'' في صحف الجمعة

09:15 ص الجمعة 09 أغسطس 2013

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة - (أ ش أ):

تصدر الشأن المحلي عناوين واهتمامات الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الجمعة، إذ أبرزت الصحف احتفال المصريين بعيد عيد الفطر المبارك وخروجهم إلى صلاة العيد وزيارة المتنزهات، وسط حالة من الجدل بين القوى السياسية بالبلاد حول فض اعتصامات مؤيدي الرئيس السابق محمد مرسي بميداني رابعة العدوية والنهضة.

وجاءت العناوين الرئيسية لصحيفة ''الأهرام'' كالآتي

- مصر تحتفل وتترقب .. المواطنون فى المتنزهات.. والببلاوي فى الأمن المركزي.

- صلاة العيد بطعم السياسة.. ميدان التحرير يحذر من الخروج الآمن للإخوان.. وتمرد تدعو للاحتشاد بالميادين العامة.. رابعة تطالب بعدم فض الاعتصام بالقوة والعودة للشرعية وتجنب إراقة الدماء.

- تعيين أوائل الكليات لعام 2012 بعد إجازة العيد.

ـ جدل بين القوى السياسية حول فض الاعتصام.

وذكرت ''الأهرام'' أن أكثر ما يحتاجه المصريون فى ظروفهم الحرجة الراهنة، هو الاطمئنان على حاضرهم ومستقبلهم القريب، والتحرر من عقدة الخوف وشعورهم بعدم الأمان، بسبب توتر الأوضاع الداخلية، وعدم ارتياحهم لتباطؤ حكومة الدكتور حازم الببلاوى فى حسم قضية الاعتصامات والمسيرات العشوائية التى تخنق شوارع العاصمة والإسكندرية وغيرهما من المحافظات.

وأضافت أن ذلك دفع الرئاسة والحكومة ومعهما الأزهر الشريف للحرص على بعث رسائل طمأنة للمواطنين حملت مضامينها مجموعة من النقاط الكاشفة، أهمها أن مؤسسات الدولة غير منفصلة عن واقع المشهد المصري المقلق، وتقدر صعوبته وخطورته الآنية والمستقبلية، وأنها لن تقف عاجزة أمام حملات ترويع وترهيب المصريين.

وأبرزت الصحيفة تأكيد الرئاسة والحكومة على أنه لا رجعة عن قرار فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة، وأنه لا تسامح إزاء العنف واستخدام السلاح ضد أفراد الشرطة والقوات المسلحة، وأن الدولة المصرية قادرة على مواجهة العنف، ولن تخضع لابتزاز جماعة مهما يكن حجمها وسطوتها، وأنها لن تفرط فى كرامة وسيادة مصر.

وشددت على أنه كان لابد من استنفاد كل الوسائل الدبلوماسية المتاحة لإقناع المعتصمين فى رابعة العدوية والنهضة بفض اعتصامهما سلميا، حفاظًا على أرواح المصريين دون تفريق بينهم بالانتماء الحزبي أو الديني..

وتناولت صحيفة (الأخبار) عددا من الموضوعات كان من أبرزها

- ترحيب الأحزاب والقوى الثورية بمعايير لجنة ''الخمسين'' المنوطة بتعديل الدستور، حيث بدأت في التنسيق فيما بينها للانتهاء من اختيار الشخصيات التي ستكون ضمن اللجنة.

- تأكيد الدكتور حازم الببلاوي رئيس الوزراء بأن الحكومة تضع الأمن على رأس أولوياتها، وأنه لا يوجد مجتمع مستقر بدون الأمن المبني على القانون، وبما يحافظ على هيبة الدولة وأرواح المواطنين وممتلكاتهم.

- أداء المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية المؤقت صلاة عيد الفطر بمسجد القوات المسلحة في حضور كبار مسئولي الدولة.

- منع الزيارة لرجال نظامي الأسبق محمد حسني مبارك والسابق محمد مرسي بسجن طرة وتشديدات أمنية مكثفة بمحيط السجن.. واحتفال قطاع السجون بالإفراج عن 164 سجينا من نزلاء الليمان في أول أيام عيد الفطر المبارك.

- تصريح المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية بأن الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحوار فى مصر قد انتهى.

ومن عناوين صحيفة (الجمهورية)

- أداء الآلاف من المصريين صلاة العيد في ميدان التحرير، في حين احتفل معتصمو ميدان رابعة العدوية خلف المتاريس.. واختفت الاشتباكات بين مؤيدي الرئيس السابق محمد مرسي ومعارضيه، فيما وصف بالـ''هدنة في العيد''.

- كشف ممدوح عمر رئيس مصلحة الضرائب عن تحصيل نحو 11 مليار جنيه متأخرات ضريبية خلال العام المالي الماضي، وإعلانه سريان التعديلات الخاصة بضريبة الدخل، وبدء الانتقال إلى ضريبة القيمة المضافة بدلا من المبيعات.

- حدوث أزمة في شركة مصر للطيران بعد رفض الطيار توفيق عاصي رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران لقرار وزير الطيران المدني إقالته وتعيين الطيار حسن كامل بدلا منه.

- إعلان وزير القوى العاملة والهجرة كمال أبو عيطة عن تحديد نسبة العلاوة هذا العام للقطاع الخاص بعد العيد.

وذكرت ''الجمهورية'' أن المصريين صلوا العيد في ميادين منقسمة يسودها القلق مما قد يأتي به الغد، وأنه كان مأمولاً أن يتوحد المصريون وهم يتجهون بصلاتهم إلي كعبة واحدة. ويتعبدون لله الواحد القهار. ويلهجون بدعاء متحد لنصرة الوطن الواحد.

وأشارت إلى أن هذا الأمل ما زال قائماً إذا احترمت الطائفة التي حكمت بالأمس إرادة التغيير المتمسكة بها الأغلبية العظمي من الشعب. وإذا ركنت هذه الطائفة إلي فك الاعتصامات والتوقف عن إثارة الاضطرابات. وعملت بهدوء علي استعادة ثقة الشعب فيها مرة أخري.

** ومن عناوين صحيفة (المصري اليوم)

- أداء آلاف المصريين لصلاة عيد الفطر المبارك داخل ميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية تلبية لدعوة حركة ''تمرد''، تحت شعار ''عيد الاستقلال الوطني ضد التدخل الأجنبي''، في حين صعد معتصمو رابعة العدوية والنهضة من أنصار ومؤيدي الرئيس السابق محمد مرسي من لهجة التهديد وحذروا مما سموه ''الثأر'' ودخول البلاد مرحلة ''حمامات الدم'' لإعادة مرسي إلى منصبه، من خلال خطوات تصعيدية لم يحددوا طبيعتها.

- تحول حديقتي ''الأورمان'' و''الحيوان'' بالجيزة -إنجاز الخديوي اسماعيل- إلى مراحيض عامة : الأولى مغلقة بأمر ''الإخوان'' .. والثانية خوفا من الاعتصام .

- تصريح المهندس طاهر عبد الرحيم رئيس الشركة القابضة للغازات الطبيعية التابعة لوزارة البترول بأن ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الاستهلاك وراء انقطاع الكهرباء خلال الأيام الثلاثة الأخيرة.

ومن عناوين صحيفة (الشروق)

- قضاء المصريين لأول أيام عيد الفطر المبارك في ميدانين مختلفين، فقد اتفقا حول مظاهر الاحتفال التي تنوعت بين توزيع الكعك وإطلاق البالونات والألعاب النارية، واختلفا حول المطالب والهتافات، فهذا ''العيد جمع المصريين .. والميادين فرقتهم''.

- إنهاء مصلحة السجون إجراءات خروج 164 سجينا على مستوى الجمهورية ممن شملهم العفو الرئاسي بمناسبة عيد الفطر المبارك.

- إعلان وزارة الكهرباء الانتهاء من تحديد الاحتياجات المستقبلية من الكهرباء وبدء وضع خطة طويلة الأمد بجدول سنوي بتلك الاحتياجات، وذلك للقضاء على ''تخفيف الأحمال'' التي عادت مجددا مع زيادة استهلاك المواطنين للكهرباء.

- إعلان وزير التنمية المحلية اللواء عادل لبيب عن موافقة الحكومة على إنارة الشوارع بالمحافظات بالطاقة الشمسية.

- تشييع جثماني شهيدي الشرطة في أسيوط محمد حامد ومحمد سيف بمسقط رأسهما بقرية البرشا مركز ديروط، اللذين لقيا حتفهما إثر إطلاق مسجلين خطر الأعيرة النارية عليهما خلال حملة أمنية مساء أمس الأول.

فيديو قد يعجبك: