لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

''دماء الحرس الجمهوري'' و '' 5 مرشحين للحكومة'' في صحف الثلاثاء

09:35 ص الثلاثاء 09 يوليو 2013

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة - (أ ش أ):

تصدرت الأحداث التي وقعت أمام دار الحرس الجمهوري، والترشيحات لرئاسة الوزراء، اهتمامات الصحف الصادرة صباح اليوم الثلاثاء.

وجاءت العناوين الرئيسية لصحيفة ''الأهرام'' كالآتي:

- الرئيس يأمر بتشكيل لجنة تحقيق في أحداث الحرس الجمهورية
- الجيش : مسلحون هاجموا الدار سقوط 51 قتيلا وإصابة 345 ، النور ينسحب من العملية السياسية
- شيخ الأزهر يعتكف فى منزله احتجاجا على إراقة الدماء
- فيديوهات تكشف حقيقة الأحداث
- القوات المسلحة تقدم التعازي
- تأجيل التحقيق مع مرسي
- انخفاض البورصة إلى أدنى مستوياتها منذ 7 اشهر
- انتهاء تصحيح امتحانات الثانوية العامة بعد غد
- الرئاسة تنفى وجود حسابات للرئيس على مواقع التواصل
- وفد إماراتي يضم 4 وزراء يبدأ زيارة لمصر
- التأشيرة الأمنية شرط الدخول
- مصر تعيد طائرة سورية بكل ركابها بعد تطبيق الإجراءات الجديدة
- الغرف التجارية تتحرك دوليا لتوضيح حقائق الأوضاع فى مصر

وكانت أبرز عناوين جريدة ''الأخبار''

- 25 وزيرا فى حكومة بهاء الدين
- مأساة دموية أمام الحرس الجمهوري
- 51 قتيلا و 435 مصابا ضحايا الأحداث المؤسفة .. والرئيس يأمر بالتحقيق
- نشر صورا لأطفال سوريين على أنها لضحايا مصريين
- الإخوان كاذبون .. ويضللون الرأي العام
- شيخ الأزهر يعتكف حتى حقن نزيف الدماء
- الطيب: لجنة للمصالحة الوطنية خلال يومين بصلاحيات كاملة
- الجيش يحبط محاولة لاقتحام ميناء بورسعيد
- المتحدث العسكري : لا ملاحقات أمنية للمعتصمين بعد خروجهم
- إسرائيل تدعو رعاياها لمغادرة سيناء
- الكهرباء للشعب: شكرا لترشيد الاستهلاك
- السعيد وسليمان وضرغام نوابا عامين مساعدين
- اليوم صرف مقررات تموين يوليو .. والفول والمكرونة مجانا
- إقبال كبير على التبرع لصندوق دعم مصر

وجاءت عناوين صحيفة المصري اليوم

- سيناء تستعد لـمواجهة هجمات إرهابية.. ومصدر عسكري: ''صبرنا نفد''
- مشاهد الدماء تهبط بالبورصة.. و11 مليار جنيه خسائر
- طوارئ حول ماسبيرو تحسباً لمظاهرات ''مؤيدي المعزول''
- اختطاف جنديين وإجبارهم على سب الجيش بـ''عين شمس''
- شيخ الأزهر يدعو لوقف العنف ويعلن الاعتكاف فى بيته لحين تحقيق المصالحة الوطنية

أما جريدة ''الشروق'' فكانت عناوينها الرئيسية

- الدم الحرام: 42 قتيلا و 322 مصابا على أعتاب الحرس الجمهوري
- الجيش: هاجمونا بالدراجات النارية ومن على أسطح المباني .. الحرية والعدالة: ضربونا أثناء الصلاة
- وشهود عيان: الإخوان بدأوا بالهجوم
- الإخوان يحذرون من سوريا جديدة ويطالبون المجتمع الدولي بالتدخل ويدعون إلى انتفاضة ضد المجنزرات
- زياد بهاء الدين يتجه لرفض الحكومة
- عودة رامز والعقدة لبورصة الترشيحات ودخول أسامة صالح وعادل اللبان
- الرئيس يأمر بتشكيل لجنة تحقيق في اشتباكات الحرس الجمهوري
- شيخ الأزهر يلوح بالاعتكاف حتى وقف إراقة الدماء
- الإمام الأكبر يطالب بفترة انتقالية لا تزيد عن 6 اشهر وجدول زمنى واضح للمرحلة
- 30 يونيو الثورة تتعرض لمؤامرة أمريكية إخوانية
- الاتحاد الأوروبي يدين العنف في مصر

وأكدت صحيفة الأهرام أن ما يحدث في مصر حاليا لم يعد شأنا داخليا فالذي نراه أن كل القوي وأصحاب المصالح والتوجهات في المنطقة والعالم بشكل أو بآخر تفكر أن يكون لها رأي وكلمة أو يد في تحريك مجريات الأحداث في مصر.

وطالبت الصحيفة في افتتاحية عددها الصادر صبار اليوم الثلاثاء كل الأطراف مع كثرتها بأن تدرك أن الصراع ليس بين قوي دينية وأخري تضم العلمانيين والليبراليين والمدنيين، خاصة وأن الإسلام بوسطيته واعتداله مكون رئيسي من مكونات الشخصية المصرية، وبالتالي فان ثورة30 يونيو لم تكن ضد الإسلام أو الدين لأن شرارة الغضب الشعبي اشتعلت بسبب فشل القائمين على الحكم.

وناشدت الصحيفة الذين ينتشرون الآن في ربوع مصر ويدافعون عن حكم الإخوان، أن يدركوا جيدا أن مصر تعرضت للكثير من المخاطر خلال الفترة الماضية، وتم اتخاذ إجراءات تعسفية غير مسبوقة أقحمت مصر في متاهات صراع حتي داخل التيار الإسلامي نفسه. ثم فتح النظام السابق أبواب مصر علي مصراعيها لجماعات متطرفة مما عرض حياة الجنود المصريين للخطر ومنهم من قضي نحبه شهيدا وهو يحرس حدود البلاد، ومنهم من تعرض لإهانة والاختطاف، فكادت سيناء تضيع من حدود مصر لتصبح دولة إرهابية تصدر الرعب والفزع للمصريين وغيرهم.

ودعت الصحيفة إلى ضرورة علي الإخوان وكل شركائهم في التيار الديني وكذلك تنظيمهم الدولي أن يتوقفوا نهائيا أمام هذه التجربة الفاشلة وان يستوعبوا منها الدروس والعبر، وان يستجيبوا للنداءات المخلصة من القوات المسلحة والقوي الوطنية بأن يكونوا جزءا أصيلا من المرحلة الجديدة. لكن إذا استمر عنادهم، فإن ذلك سيكون له تبعات سيئة لن تحمد عقباها، وأمامنا ما وقع فجر أمس أمام دار الحرس الجمهوري حيث غابت أرواح بريئة أيا كان انتماؤها الديني وأصيب آخرون تم التغرير بهم وانطلقوا يهتفون باسم شخص وليس باسم الخالق عز وجل. ونحن نبتهل إلي الله أن يبلغنا رمضان ونحن آمنين، نأمل من الجميع التحلي بالعقل والحكمة والرهان علي أن مصر ستكون واحة الأمن والاستقرار حتى وان غاب العقل أحيانا.

فيديو قد يعجبك: