بينها طريق العين السخنة.. المرور تعيد فتح كافة الطرق المغلقة عقب انقشاع الشبورة

كتب- علاء عمران:

أعادت الإدارة العامة للمرور برئاسة اللواء محمود عبد الرازق مساعد وزير الداخلية، صباح اليوم الخميس، فتح كافة الطرق المغلقة من بينها طريق العين السخنة عقب انقشاع الشبورة المائية.

وكانت الإدارة أغلقت الطريق من الكيلو ٣٠ حتى الكيلو ٦٠ في الاتجاهين لحين انقشاع الشبورة.

وفي سياق متصل شهدت المحاور والطرق الرئيسية بنطاق محافظتي القاهرة والجيزة أحجام مرورية أمام قائدي السيارات بسبب زيادة الأحمال بالتزامن مع وقت الذروة الصباحية.

وشهدت حركة المركبات بالمحاور الرابطة بين محافظتي القاهرة والجيزة "كوبري أكتوبر – 15 مايو – الجلاء – كوبري عباس – كوبري الجامعة"، وشارعي فيصل والهرم، وصولا إلى ميادين الجيزة، وجامعة القاهرة، وبين السرايات، وشارع التحرير وصولا إلى البحوث، والكورنيش، وشارع البحر الأعظم، وكذلك محور صفط اللبن للمتجه، إلى مناطق الجيزة، ومحاور الأوتوستراد وصلاح سالم ونفق العروبة ونفق الأزهر زحام مروري.

ظهرت بعض الكثافات أعلى دائري المريوطية للمتجه من الصحراوي حتى مناطق الجيزة وبطريق الفيوم الصحراوي، حتى حدائق الأهرام وصولا إلى ميدان الرماية.

وظهر على محور صفط اللبن للمتجه من الدائري وصولا إلى شارع السودان كثافات مرورية متحركة، ويفضل التوجه لعرابي وكذلك الأمر بكوبري عباس والجامعة والجيزة المعدني، وشهد محور عرابي كثافات متوسطة للمتجه من الأقاليم وصولا إلى المهندسين وكثافات بمحيط كوبري أحمد عرابي بسبب الإصلاحات.

وظهرت كثافات على الكورنيش من المعادي وصولا إلى مناطق وسط البلد، ومن أثر النبي حتى قصر العيني وأمام وزارة الخارجية وماسبيرو أثناء دخول الموظفين، وبعض الكثافات بشارع رمسيس وصولا إلى العباسية وبمحور النصر حتى المنصة وبشارع عباس العقاد والطيران.

وشهد شارع الهرم ظهور كثافات بمنطقة مشعل وكثافات من شارع العشرين حتى الطالبية، وكثافات عالية بشارع فيصل بمنطقة الطوابق حتى العشرين، كما ظهرت كثافات أخرى بشارع السودان حتى جامعة القاهرة وميدان النهضة وصولا لمنطقة بولاق وإمبابة.

وتباطأت حركة السيارات أعلى طريق الإسكندرية الزراعي من قرية سنديون حتى قلما بسبب زيادة أحمال السيارات، وكذلك أعلى كوبري قليوب حتى طلعة الطريق الدائري وللمتجه إلى الأقاليم، وظهرت كثافات متحركة أعلى محور 26 يوليو للمتجه من ميدان لبنان وصولا إلى أكتوبر ومن الشيخ زايد وصولا إلى ميدان لبنان