لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

وزير قطاع الأعمال: "انتهينا من صرف تعويضات لأول 500 عامل بشركة الحديد والصلب

11:12 م الثلاثاء 30 نوفمبر 2021
وزير قطاع الأعمال: "انتهينا من صرف تعويضات لأول 500 عامل بشركة الحديد والصلب

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب- محمد أبوالمجد:

كشف هشام توفيق، وزير قطاع الأعمال العام، حقيقة طرح أراضي شركة الحديد والصلب بحلوان للبيع في مزادات عامة، قائلًا "كنت في مجلس النواب اليوم لمناقشة ضمانة وزارة المالية للشركة القابضة للغزل والنسيج في قرض بمليار جنيه والمطلوب المقدر للتعويضات الخاصة بالعاملين"، مشيرًا إلى أنه تم الانتهاء من تعويضات أول 500 منهم وسيتم استكمال المتبقى.

وأضاف "توفيق" في مداخلة هاتفية لبرنامج "يحدث في مصر" على فضائية "إم بي سي مصر" اليوم الثلاثاء: "حبيت أعرض ما أثير على شاشات البورصة في الإفصاح من الشركة القابضة عن الأمور عشان الناس تعرف ايه بيحصل في شركة الحديد والصلب بحلوان، ومن وقت تصفية الشركة هناك مضاربات في البورصة ترفع السهم وتنزله في مضاربات وحبيت أشرح دا في مجلس النواب"، موضحًا: "أنا قلت أن كان في اتهامات في البداية للحكومة أنها تاخد الأراضي ببلاش وهي أراضي المساهمين والدائنين لشركة الحديد والصلب، عندنا دائنين للشركة بـ 9 مليار بجانب الـ 2 مليون و250 ألف دولار جنيه التعويضات، بمعنى أن هناك التزامات على الشركة تدفعها من حصيلة تصفية الشركة من أصول سواء أراضي أو خردة أو معدات وهي 11 مليار و250 مليون جنيه".

وتابع: "قبل ما المساهم ياخد مليم من الأسهم الخاصة به يتم دفع التعويضات والديون، وقلت عشان الحكومة تنفي عن نفسها أنها عايزة تنهب الأرضي واتهامات شديدة وضحنا أن دولة الرئيس قالوا لأ هنقيم الأرض وهنغير استخدامها من صناعي إلى تجاري وسكني وإداري ودا يزيد من قيمة الأرض ولكن قلت للناس أن في ناس بتتخيل أن في أرض اتباعت في التبين بـ 5 ألاف للمتر، بقول أن المساحة شاسعة بأن بيع ألف متر غير بيع 6 مليون متر".

وأردف: "لازم الناس وهي بتسمع الكلام أن قيمة الأرض قد ايه لازم تفهم أن الموضوع حسم حجم الأرض وحسب موقعها"، مؤكدًا: "المساحة الشاسعة من الأرض غير مرفقة، واللي هيشتريها هيدفع تكلفة في تطويرها، وهيكون في تقييم من 3 أشخاص مقيمين ولا يوجد أي رقم بخصوص سعر الأراضي، ولما يتعمل هيتعرض في المزادات والنهارده كما يحدث في العديد منا لشركات أن هناك الكثير من المضاربات وفي الآخر صناع السوق هما اللي بيروجوا للحكايات".

فيديو قد يعجبك: